رايدنى...
أأأأه...
تعالى بقى أطلبنى من بيت أهلى...
و عايز ودى كلم اخويا و عمى...
لكن تشاغلنى فى الرايحه و الجايه...
و تقولى تعالى جانبى...
يبقى أسمحلى أبعد عنى...
و لا تندهلى...
أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...
ده كل شبان الحاره تتمنى ضوفر رجلى...
و أنا قلبى مايلك...
و عيونك سحرتنى...
لكن بالحلال تاخد عقلى و قلبى...
لكن مواعيد بقى و فسح...
فى مركب يبقى أعذرنى...
أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى...
عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...
دنا واحده متربية على الغالى...
رضعه الشرف و العفه من صغرى...
أعيش و أبنى فى عش يجمعنى...
و يا حبيب يدوملى...
لكن خيانه و غدر و ورق عرفى يضربلى...
يبقى ح أقولك...
أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى...
عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...
و أنت يا أبن الحلال...
أذا طالب يدى...
ح أبقى على طول واقفه فى ظهرك تملى...
و مأسى تعدى...
أفراح تعدى...
و أنا كده حمده ربى...
و شاكره فضله...
دنا من طبلية أهلى شبعانه و منها عينى بتستكفى...
و أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...
و أذا طاوعتك يا أبن الناس...
و مشيت على هواك...
تبقى أكيد عايز فى وسط الحته بس تفضحنى...
و تقعد بقى على القهوه تتفشخر بوصلى...
و سمعتى تبقى على كل لسان...
تاخد فيها و تعطى...
يبقى من دلوقتى ح أقولك أسمحلى...
أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...
و عايز ودى كلم أخويا و عمى...
لكن تشاغلنى فى الرايحه و الجايه...
و تقولى تعالى جانبى...
يبقى أسمحلى أبعد عنى...
و لا تندهلى...
أهرى يا مهرى...
و أنا على مهلى عايزنى...
أأأأه...
رايدنى...
أأأأه...
تعالى أطلبنى من بيت أهلى...