بقولك بقي كدة من أولها
بقولك أيه بقى كده من أولها...
لا سهر و لا مواعيد...
و لا دموع فى مناديل...
و كفايه عليك دلوقتى سلام ألأيد...
لحد ما أشوف أنا لحبك أى دليل...
و قلبى يطمئن ليك...
ممكن من بكده أخرج معاك فى المواعيد...
و أذا ظهرلى منك أخلاص فى مشاعر و أحاسيس...
ممكن من بعد كده يبقى فى بينا أحضان تطفى النار فيك...
لكن بقى لو لمست أنا من جواك وجد و جد فى حب...
ياسعدك بقى ياهناك...
ح أسيبك ياعم تبوس ألأيد...
و يا سلام بقى لو فى دبله تزين صوابعى اليمين...
ح أنقلك فورآ...
ياسيدى لبوس الخد و الجبين...
و ياوعدى لو جبت المأزون من بعد شهر و لا شهرين...
تبقى هاصت معاك بجد...
و ح تبقى أنت ياعم مش عارف تبوس فين و لا فين...
بس أوعى تبقى محتاس في يوم العيد...
يوم دخلتنا أحنا ألأتنين...
لكن حاسب قوى...
من القناه التانيه لا توش...
ح يتلخبط دوغرى ده الوش...
و ح تشوف أيام...
ح تندم على اليوم اللى أنت فيه أتولد...
و فى طبيت...
و أنسى بقى ياعمرو تاخد منى وش...
و اللى بينا ح يبقى راح و أنقضى...
و قلبي ح يتقفل فى ده الوش...
و ح ترجع تانى تتمنى سلام ألأيد...
و ألأحضان فى المواعيد...
و ح تفتكر قد أيه أنت اللى خونت...
و ياعينى بقى أذا ده حصل و أحنا متجوزين...
ح تشوف بوز ح تتمنى أنك عن البيت بالسنين تغيب...
و ح يبقى في بينا محاكم...
و خلع و نفقه و أروح بالعيال فين...
و ده عمرك ما ح تشوفهم بالعين...
ألأ فى القسم و كمان قدام ألأمين...
فا ما تخليش اليوم ده يجى عليك...
و خلينا كده مع بعض كويسين...
و من أولها متفقين...
يا تحط ألأيد فى ألأيد...
ياندور لبعض الظهور و نروح لبعيد...
و بكده ح نبقى ياحلو منفصلين...
هاه بقولك أيه بقى كده من أولها...
لا سهر و لا مواعيد...
و لا دموع فى مناديل...
و كفايه عليك دلوقتى سلام ألأيد...
لحد ما أشوف أنا لحبك أى دليل...
و قلبى يطمئن ليك...
ممكن من بكده أخرج معاك فى المواعيد...
و أذا ظهرلى منك أخلاص فى مشاعر و أحاسيس...
ممكن من بعد كده يبقى فى بينا أحضان تطفى النار فيك...
أدينى أنا بقولك أهو...
أيه بقى كده من أولها...
لا سهر و لا مواعيد...
و لا دموع فى مناديل...
و كفايه عليك دلوقتى سلام ألأيد...
|