جأت لأعلمك أن القلوب التي تحب قد تختلف
وقد تخطىء وتجفل وتطعن أحيانا . .
لكن لا يزال هنالك متسع !
أكثر من الفراق , خفت أن نفترق دون وداع
وأكثر من ذلك كله أن تعطش الزهور التي
زرعتها بحقلك وتسقط قبل أن تنضج
بالأمنيات الكثيرة , هي الأحلام التي صيغتها
لأجلك . .
لم نتوادع ولم نتواعد . .