حقيقة كادت دموعي تزرف وانا اقرأ ردك
أما حروفي فعلموني أنطق قبل ما يحين الاوان
علموني وأنا أجهل كل الحروف
أجبروني علي الأمان
وأنا من جوايا كلي خوف
كنت محتاج الأمان
كنت محتاج الحنان
الحنان
هذه العبارات البسيطة علي لسان طفل فلسطيني مازال صغير جائني هذا الاحساس الغريب وانا اقرأ ردك علي وحسيت ان الحروف كانت لا بد وأن تكون قنابل توجه الي الصهاينه حتي نخلص العالم من شرهم
علي العموم كلما اجد لكي ردا اراني انفعل جدا شاكرا لك مرورك الطيب واعدك ان القادمه ستكون لفلسطين الحبيبة
|