قولو لها
انى انتهيت وسكنت لحدى
دخلت محراب صمتى من جديد
اغلق ابوابى على وحدتى
كثيرأ كنت هائمأ
مغرما
عاشقأ
متوحدا
فما جنيت غير الحيره والقهر
السهر والفكر
الالم وقمه الوجع
اشتقت اليك يا محراب صمتى
اشتقت لنوافذك
لجميع اروقتك
اشتقت لان احتضن كل اركانك
قولو لها
لقد عاود من جديد
داخل محراب حرمانه
داخل براثن الصمت
ووجع السكات
قولو لها
كان هنا عاشقاَ
لكنه للاسف قد ماات
عمده
|