قصة تدمع لها العيون
وتأسر المشاعر لها
حكاية قد تتكرر في معظم الاوقات
لكن الفارق ان يكون العنوان هو الاخلاص
ثماني سنوات ولا تزال تلك الحبيبة اجمل ذكرى
مشاعر نبيلة بكل تأكيد متوجة بروح اخرى
تملأ الحياة املا ( عايدة )
ربنا يحميها ويخيلها الك
وكل الرحمة لروحها
تسلم ايديك سعد اسلوبك اكثر من رائع