كم أنت مرواغ أيه الخيال
تأخذنا ...تسافر بنا لكل ماهو محال
وتعود بنا بغمضة عين فى الحال
آلا تكتفي من كثرة الأسفار
ألم يحين لنا بعد حرية الأختيار ...
مللنا منك وأحببناك أيه المكار
لي رجاءا منك ....
لا تعود بي للواقع المحتال
فأملي أن أكثر معك الأنتقال
أذهب وأجوب أرض الأحلام
وأعود أخبر نفسي فرحا
بموت الوجع والآلام
أليس كل شيئا في فلكك خيال
سلاما حتي لقاء أيه المحتال .....