وللشوق انياب عابثه
تقتلع الضلع تلو الاخر
تكوى جبين ذاك المجنون
مع كل همسه يخلق من جديد
وفى كل مره ترتجف انفاسك
يعانق نجوم السماء ورمل البحر
حينما يتغلغل صوتك عابرأ طريقه نحوى
تشدو باروع الالحان
حينها اهيم على وجهى
ك طفلك الوحيد المدلل
لا يفطف فى اى عالم هو
ولا يعى باى اللغات ينطق
اشتاقك يا كل عمرى....
|