المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم هو الفريق الوطني
للجزائر يلقب بـ
الفناك بمعنى
ثعالب الصحراء الذي هو لقب آخر للفريق ، و
الفنك هو نوع من أنواع الثعالب فريد من نوعه و لا يعيش إلا في أقصى جنوب الجزائر في الصحراء ، يُلقب المنتخب أيضا بـ
محاربو الصحراء أو
الخُضْر وفي بعض الأحيان
البُيْض كون أن لباسه الرئيسي باللون الأبيض وهو منتخب تابع
للإتحادية الجزائرية لكرة القدم. تأسس في
13 أبريل سنة
1958 إبان الإستعمار الفرنسي أي أربع سنوات قبل إستقلال الجزائر سنة
1962 وانضم إلى
الفيفا سنة
1962 وإلى
الإتحاد الأفريقى لكرة القدم في سنة
1964. شارك في
كأس العالم ثلاث مرات
1982 و1986 و2010.
[عدل] تاريخه
[عدل] سفراء الثورة الجزائرية
بعد إنعقاد
مؤتمر الصومام في
20 أغسطس 1956 وصدور قراراته والتي كان من بينها إنشاء منظمات خاصة
بجبهة التحرير الوطني، وبعد تأسيس
الاتحاد العام للعمال الجزائريين والإتحاد العام للطلبة المسلمين، قررت
جبهة التحرير الوطني تأسيس تنظيم رياضي يحمل رايتها وراية
الثورة الجزائرية ويمثلها في المحافل الدولية فكان الإختيار على رياضة
كرة القدم نظراً لشعبيتها الكبيرة عبر أنحاء العالم.
تأسس
المنتخب الجزائري لكرة القدم في ظروف سرية سنة
1958 أثناء فترة
الاستعمار الفرنسي للجزائر، حين قام
محمد بومرزاق وهو أحد زعماء
جبهة التحرير الوطني الجزائرية التي كان مقرها في
فرنسا بالإتصال مع 10 من أبرز اللاعبين المحترفين من أصول
جزائرية والناشطين في
الدوري الفرنسي آنذاك، وحدث ذلك خلال المهرجان العالمي للشباب في سنة 1958، حيث طلب منهم مغادرة
فرنسا سرا والتوجه إلى
تونس، حيث كان المنتخب الجزائري قد أنشئ في
13 أبريل سنة
1958. في وقت لاحق أعلن
الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بعد احتجاج
الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، أن أي فريق يواجه
الجزائريين سيطرد من
نهائيات كأس العالم، في حين أن
الحكومة الفرنسية نجحت في إلقاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للانضمام إلى الفريق. بالرغم من هذه العقبات، لعب
فريق حزب جبهة التحرير الوطني الجزائرية 91 مباراة على مدى السنوات الأربع اللاحقة، وساعدت انتصارات الفريق في منح وزيادة الاعتراف الدولي
بكفاح الجزائريين من أجل الاستقلال. وكان لهذا الحدث الكبير دور مهم في مستقبل المنتخب الجزائري.
كان الغرض من إنشاء هذا الفريق الثوري هو أن يصبح سفيراً
للثورة الجزائرية. ولد هذا الفريق مع عودة
محمد بومرزاق من المهرجان العالمي للشباب في موسكو سنة
1957 رافعاً الراية الخضراء والبيضاء، وكان يمثل فريق
كرة القدم والرياضة الجزائرية في هذا الحدث. قبل بضع سنوات من هذا الحدث، نجح فريق لاعبوه من
المغرب العربي بهزيمة
منتخب فرنسا بـ 3 أهداف مقابل صفر في مباراة أقيمت في
1 نوفمبر 1954 لصالح ضحايا زلزال ضرب مدينة
الشلف (وكان الاستعمار حينذاك يسميها أورليانسفيل) قبل شهرين من ذلك التاريخ وراح ضحيته 1460 شخصاً. وقد ضم الفريق اللاعبين المغربيين العربي بن بارك والمدافع عبد الرحمن محجوب والجزائريين مختار عريبي وسعيد الإبراهيمي وعبد الرحمن بوبكر.
[عدل] فريق جبهة التحرير الوطني
بعد استجابة اللاعبين الجزائريين لنداء
جبهة التحرير الوطني للإلتحاق بفريقها ومغادرتهم
لفرنسا وذهابهم
لتونس، تأسس الفريق بقيادة
محمد بومرزاق وقام بتمثيل
الجبهة والثورة الجزائرية في المحافل الدولية فحط الرحال في العديد من الأقطار فمن
تونس إلى
بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا راية
الجزائر، وقد لعب فريق
جبهة التحرير الوطني 62 مباراة فاز في سبع وأربعين منها وتعادل في إحدى عشرة وهزم في أربع فقط. واصلت تشكيلة فريق جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي حتى
استقلال الجزائر سنة
1962 حيث شكلت النواة الأولى للفريق الوطني الجزائري.
[عدل] الجيل الذهبي للمنتخب
مع نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات ظهر في المنتخب الجزائري جيل جديد من اللاعبين المتميزين والمحترفين أمثال : "
لخضر بلومي،
رابح ماجر،
صالح عصاد،
مصطفى دحلب،
نور الدين قريشي... ". فبعد حصول الجزائر على
ميدالية ذهبية في
دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1975 بالجزائر العاصمة، على
ميدالية ذهبية أخرى في
دورة الألعاب الإفريقية 1978 بالجزائر العاصمة أيضا، على
ميدالية برونزية في
دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط 1979 بسبليت و على مركز وصيف بطل
كأس أمم إفريقيا 1980 بنيجيريا، تمكنت
الجزائر بفضل منتخبها القوي من التأهل إلى
كأس العالم في مرتين متتاليتين الأولى في دورة
1982 في
إسبانيا، والثانية في دورة
1986 في
المكسيك وكذلك الفوز ببطولة
كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في
الجزائر سنة
1990.
[عدل] مشاركات المنتخب في كأس العالم
[عدل] كأس العالم 1982
شارك المنتخب الجزائري في
كأس العالم لسنة 1982 ضمن المجموعة الثانية التي ضمت إلى الجانب
المنتخب الجزائري المنتخبات التالية : "
ألمانيا الغربية والنمسا والتشيلي ".
الجميع يتذكر ما حصل في
16 يونيو 1982 بملعب إلمولينون بمدينة
خيخون الإسبانية حينما واجه
المنتخب الجزائري في مباراته الأولى
منتخب ألمانيا الغربية وتمكن من الإنتصار عليه بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد (2 : 1)، سجل هدفي الجزائر اللاعبان "
رابح ماجر ولخضر بلومي " وكان هذا الحدث مفاجأة كبرى وكان من أبرز الأحداث في
كأس العالم لسنة 1982 وقد سمي آنذاك بـ
ملحمة خيخون. في مباراته الثانية ضد
النمسا خسر
المنتخب الجزائري بنتيجة هدفين لصفر (2 : 0).
وفي المباراة الثالثة التي جرت بتاريخ
24 يونيو 1982 واجه
المنتخب الجزائري منتخب التشيلي وتمكن من تحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف لهدفين (3 : 2) فرفع رصيده إلى 4 نقاط (في ذلك الوقت كانت عدد نقاط الفوز في المباراة هو نقطتين 2 فقط)، لكن النقاط الأربع لم تكن كافية لتأهل
المنتخب الجزائري وذلك بسبب
المؤامرة الشهيرة التي حيكت ضد المنتخب الجزائري، حيث في اليوم التالي لفوز
الجزائر على
التشيلي لعب منتخبا
ألمانيا الغربية (الذي كان في رصيده نقطتين 2 بفوز على التشيلي وخسارة أمام الجزائر) ضد
النمسا (الذي كان في رصيده 4 نقاط بفوزين متتاليين الأول على التشيلي والثاني على الجزائر) حيث تآمر المنتخبان على
المنتخب الجزائري لمنعه من التأهل للدور التالي وذلك باتفاق المنتخبين بفوز
ألمانيا الغربية على
النمسا، وهذا ما حصل بالفعل فانتهت المباراة بفوز
ألمانيا الغربية على
النمسا بنتيجة هدف مقابل لا شيء (1 : 0) رافعةً بذلك عدد نقاطها إلى 4 نقاط وتتمكن من احتلال المرتبة الأولى في المجموعة بفارق الأهداف، ويتأهل المنتخبان
الألماني والنمساوي إلى الدور التالي، ويقصى
المنتخب الجزائري. وجاء إعتراف ألمانيا بمؤامرتها ضد الجزائر بعد حوالي 25 عاما من الواقعة بواسطة اللاعبين
بريغل و
كرانكل ".
ومنذ تلك الواقعة وبسبب تلك المؤامرة الشهيرة والتلاعب بنتيجة المباراة، قررت
الفيفا إجراء مباراتي الجولة الثالثة من الدور الأول في وقت واحد كي لا تحدث مؤامرات أو تلاعب بالنتائج.
[عدل] كأس العالم 1986
تأهل
المنتخب الجزائري لدورة كأس العالم لسنة 1986 والتي أقيمت في
المكسيك، وشارك في المجموعة الرابعة التي ضمت منتخبات قوية وهي : "
البرازيل وإسبانيا وأيرلندا الشمالية، وبقيادة المدرب
رابح سعدان لم يتمكن
المنتخب الجزائري من تحقيق نتائج جيدة بسبب المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى إلى المردود المتواضع رغم التعادل مع
أيرلندا الشمالية (1 : 1) والمباراة التارخية التي خسرها الخضر أمام
البرازيل بهدف جاء إثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرة
المنتخب الجزائري لدرجة أنه من يغض النظر عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر والبرازيل ثم انهزم الخضر مع
منتخب إسبانيا نتيجة للتعب والإرهاق. ويقصى بذلك
المنتخب الجزائري.
[عدل] منتخب الجزائر في كأس أمم إفريقيا من 1980 إلى 1990
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1980
بعد غياب 12 سنة في مشاركته الأولى في
كأس أمم إفريقيا 1968 ب
إثيوبيا حيث خرجو في الدور الأول، شارك منتخب الجزائر في
كأس أمم إفريقيا 1980 ب
نيجيريا و وصل إلى الدور النهائي و كان قادر على الفوز بالكأس و لكنه جاء قرار مفاجئ من وزارة الرياضة بترك الكأس ل
نيجيريا و هذا ما جعلهم يخسرون النهائي أمام 120 ألف متفرج و عُين
لخضر بلومي في تلك الدورة أفضل مهاجم و كان
مصطفى كويسي أفضل مدافع في الدورة.
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1982
في دورة
كأس أمم إفريقيا 1982 ب
ليبيا، كان منتخب الجزائر المرشح الأول للفوز بالدورة و لكنه سقط بصعوبة في الدور نصف النهائي ضد منتخب
غانا بعد الوقت الإيضافي و حصل على المرتبة الرابعة و برز
صالح عصاد في تلك الدورة وكان ثالث أفضل لاعب.
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1984
في دورة
كأس أمم إفريقيا 1984 ب
كوت ديفوار، قدم منتخب الجزائر أفضل مستوى له و حصل على المرتبة الثالثة ضد منتخب
مصر بعد فوزه 3-1 و كان قد خسر مبارة الدور نصف النهائي ضد منتخب
الكاميرون بضربات الترجيح بعد التعادل السلبي 0-0 و كاتن أفضل مبارة في الدورة، و عُين منتخب الجزائر أفضل منتخب في الدورة و كان له أحسن هجوم بـ8 أهداف و أحسن دفاع بهدف واحد، و عُين
لخضر بلومي أحسن ثاني أفضل لاعب في الدورة و ثالث أحسن هداف وكان أفضل رقم 10 وأحسن هداف منتخب الجزائر.
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1986
في دورة
كأس أمم إفريقيا 1986 ب
مصر، خرج المنتخب في الدور الأول حيث كان يفكر في مونديال
1986 ب
المكسيك.
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1988
و في دورة
كأس أمم إفريقيا 1988 ب
المغرب حصل منتخب الجزائر على المرتبة الثالثة بعد أن خرج في الدور نصف النهائي ضد
نيجيريا في لقاء ماراتوني بضربات الترجيح بعد نتيجة التعادل 1-1 و لكنه فاز في المبارة الترتيبية ضد منتخب
المغرب بضربات الترجيح بعد التعادل 1-1 في نهاية المبارة، و كان
لخضر بلومي أحسن هداف في الدورة رفقة الكاميروني
روجيه ميلا، الإيفواري
عبد الله تراوري و المصري جمال عبد الحميد.
[عدل] كأس أمم إفريقيا 1990
مقال تفصيلي :
كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 1990
وفي سنة
1990، استضافت
الجزائر كأس الأمم الأفريقية. وشاركت ضمن المجموعة
" أ " التي ضمت منتخبات كل من
مصر و
نيجيريا و
ساحل العاج. حيث تمكن
الجزائريون من تحقيق ثلاث انتصارات سهلة أولها على
منتخب نيجيريا بنتيجة (5 : 1) بثنائيتين لكل من "
جمال مناد و
رابح ماجر وهدف من
جمال عماني"، وثانيها على
كوت ديفوار بنتيجة (3 : 0) بأهداف كل من "
جمال مناد و
طاهر شريف الوزاني و
شريف وجاني"، وعلى
منتخب مصر بنتيجة (2 : 0) بأهداف أمضاها كل من "
جمال عماني و
موسى صايب". وفي النصف النهائي، فاز
الجزائريون على
منتخب السنغال بنتيجة (2 : 1) سجل هدفي الجزائر كل من
جمال مناد و
جمال عماني أمام جمهور بلغ عدده 85 ألفا في
ملعب 5 جويلية 1962. وفي النهائي، وفي نفس الملعب، وأمام جمهور قدر بـ 100 ألف مناصر، واجه
منتخب الجزائر نظيره
النيجيري مجدداً بعد أن تمكن هذا الأخير من التأهل بعد أن حل ثانيا في المجموعة
" أ " وهزم
المنتخب الزامبي في النصف النهائي ويتمكن من حجز مكان له في النهائي، وفي الدقيقة 38 من المباراة تمكن
جمال وجاني من امضاء هدف رائع مكن
الجزائر من التتويج بـ
كأس الأمم الأفريقية للمرة الأولى في تاريخها. كما توج اللاعب
جمال مناد بلقب أفضل هداف برصيد 4 أهداف.
[عدل] بطل كأس الأمم الأفرو آسيوية 1991
بعد فوزه
بكأس الأمم الأفريقية واجه المنتخب الجزائري نظيره
المنتخب الإيراني صاحب الميدالية الذهبية في
دورة الألعاب الآسيوية 1990 ب
بكين ضمن بطولة
كأس الأمم الأفروآسياوية. و جرت مباراة الذهاب في
طهران وخسر المنتخب الجزائري بنتيجة (2 : 1)، وفي لقاء الإياب في
الجزائر العاصمة، تمكن
المنتخب الجزائري من تحقيق فوز بنتيجة (1 : 0) وبجمع أهداف المباراتين تكون النتيجة تعادلا (2 : 2)، ولكن هدف
الجزائر خارج الديار كان الفاصل، ليتمكن بفضله من التتويج بالكأس. ولحد الآن يعتبر المنتخب الجزائري، المنتخب العربي الوحيد الذي توج بكأس هذه البطولة لحد الآن.
[عدل] فترة الركود (العشرية السوداء)
في بداية التسعينيات دخلت
الجزائر في دوامة
العشرية السوداء، حيث تضررت جميع مجالات وقطاعات الدولة ومن بينها كرة القدم، فأضحت الهزائم والمهازل تتوالى على المنتخب، فصار أداؤه ضعيفا وبعيدا جدا عن مستواه المعهود. ففي
كأس الأمم الأفريقية لعام 1992 ضمن المجموعة الثالثة، خسر المنتخب الجزائري أمام نظيره
منتخب ساحل العاج في الجولة الأولى بنتيجة (3 : 0)، وتعادل أمام
منتخب جمهورة الكونغو بنتيجة (1 : 1) ويحتل بذلك امرتبة الثالثة والأخيرة في مجموعته، ويقصى في الدور الأول. أما الكارثة الحقيقية فكانت سنة
1994 بعد أن حرم المنتخب الجزائري من التأهل إلى
كأس الأمم الأفريقية بسبب مشاركة لاعب معاقب ضمن تشكيلة الفريق. وكذلك فشل في التأهل إلى
كأس العالم 1994.
وتواصلت المشاكل والنتائج الضعيفة للمنتخب فكانت الكارثة الثانية في سنة
1998، فقد أقصي
المنتخب الجزائري من الدور الأول تصفيات أفريقيا ل
كأس العالم لكرة القدم 1998، وكذلك أقصي من الدور الأول في
كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 1998 بعد خسارته لكل مبارياته في مجموعته. لقد كانت فترة
التسعينيات -بحسب البعض- أسوأ فترة في تاريخ كرة القدم الجزائرية.
[عدل] عودة المنتخب إلى الساحة القارية و العالمية
بعد قدوم كل من عبد القادر غزال ومراد مغني وحسان يبدة وجمال عبدون، احتل المنتخب الجزائري المرتبة 29 عالمياً والثانية إفريقياً
[1]. فلقد إستطاع منتخب الجزائر أن يتأهل إلى
كأس العالم 2010 ب
جنوب إفريقيا على حساب كل من
مصر،
زامبيا و
رواندا و هذا بعد غياب 24 سنة حيث آخر كأس عالم شارك فيها كانت سنة
1986 ب
المكسيك. شارك المنتخب بعدها في
كأس أمم إفريقيا 2010 ب
أنغولا و إستطاع أن يصل إلى الدور نصف النهائي و هذا إنجاز لم يحققه منذ 20 سنة أي بعد
كأس أمم إفريقيا 1990 التي نضمها و فاز بها.
[عدل] إنجازات منتخبات كرة القدم الجزائرية
[عدل] المسابقات العالمية :
[عدل] مسابقات ما بين القارات :
[عدل] المسابقات الإفريقية :
[عدل] ألعاب البحر الأبيض المتوسط :
[عدل] المسابقات العربية :
[عدل] مسابقات شمال إفريقيا :
سجل المشاركات في كأس الأمم الإفريقية
كأس الأمم الإفريقيةلقب البطولة: 1
عدد المشاركات: 14السنةالحالةالسنةالحالةالسنةالحالة
1957لم يتأهل
1976لم يتأهل
1994حرم من التأهل
1959لم يتأهل
1978لم يتأهل
1996الربع النهائي
1962لم يتأهل
1980المرتبة الثانية
1998الدور الأول
1963لم يتأهل
1982المرتبة الرابعة

2000الربع النهائي
1965لم يتأهل
1984المرتبة الثالثة
2002الدور الأول
1968الدور الأول
1986الدور الأول
2004الربع النهائي
1970لم يتأهل
1988المرتبة الثالثة
2006لم يتأهل
1972لم يتأهل
1990البطل
2008لم يتأهل
1974لم يتأهل
1992الدور الأول
2010المرتبة الرابعة
تشكيلة المنتخب الجزائري
القائمة التالية للاعبين المدعووين ضمن إطار
التصفيات الإفريقية المزدوجة لكأس أفريقيا للأمم وكاس العالم 2010.
الرقم.المركز.اللاعبتاريخ الميلاد (العمر)لعبسجلالنادي1
GKالوناس قاواوي28 سبتمبر 1977 (1977-09-28) (العمر 32)450
أولمبي شلف16
GKفوزي شاوشي5 ديسمبر 1984 (1984-12-05) (العمر 25)20
وفاق سطيف23
GKمحمد الأمين زماموش8 مارس 1979 (1979-03-08) (العمر 31)50
مولودية الجزائر2
DFمجيد بوقرة7 أكتوبر 1982 (1982-10-07) (العمر 27)312
غلاسكو رينجرز3
DFنذير بلحاج18 يونيو 1982 (1982-06-18) (العمر 27)343
نادي بورتسموث4
DFعنتر يحيى21 مارس 1982 (1982-03-21) (العمر 28)374
نادي بوخوم5
DFرفيق حليش2 سبتمبر 1986 (1986-09-02) (العمر 23)61
ناسيونال ماديرا11
DFسليمان رحو20 أكتوبر 1975 (1975-10-20) (العمر 34)450
وفاق سطيف17
DFسمير زاوي6 يونيو 1976 (1976-06-06) (العمر 33)200
أولمبي شلف12
DFرضا بابوش3 يوليو 1979 (1979-07-03) (العمر 30)10
مولودية الجزائر14
DFعبد القادر العيفاوي9 يوليو 1981 (1981-07-09) (العمر 28)20
وفاق سطيف6
MFيزيد منصوري
25 فبراير 1978 (1978-02-25) (العمر 32)550
نادي لوريان7
MFياسين بزاز10 يوليو 1981 (1981-07-10) (العمر 28)183
نادي ستراسبورغ8
MFخالد لموشية6 ديسمبر 1981 (1981-12-06) (العمر 28)110
وفاق سطيف15
MFكريم زياني17 أغسطس 1982 (1982-08-17) (العمر 27)433
نادي فولفسبورغ22
MFجمال عبدون14 فبراير 1986 (1986-02-14) (العمر 24)30
نادي نانت24
MFمدحي لحسن15 مايو 1984 (1984-05-15) (العمر 25)10
ريسينغ سانتاندر18
MFعامر بوعزة22 فبراير 1985 (1985-02-22) (العمر 25)101
نادي بلاكبول20
MFمراد مغني16 أبريل 1984 (1984-04-16) (العمر 25)20
لاتزيو روما19
MFحسان يبدة14 مايو 1984 (1984-05-14) (العمر 25)10
نادي بورتسموث9
FWعبد القادر غزال5 ديسمبر 1984 (1984-12-05) (العمر 25)72
نادي سيينا10
FWرفيق صايفي7 فبراير 1975 (1975-02-07) (العمر 35)5218
نادي ايستر13
FWكريم مطمور25 يونيو 1985 (1985-06-25) (العمر 24)132
بوروسيا مونشنغلادباخ21
FWعبد المالك زياية23 يناير 1984 (1984-01-23) (العمر 26)143
اتحاد جدة
المدرب : رابح سعدان
مساعد المدرب : زهير جلول
:36_2_32:
one....two....three....viva l'algerie