،
رسالة تَعَبْ أولى ..
يُقال : دمع هَتُونْ،
مَطرٌ هَتُونْ ..
ولي مع الإثنين الكثير، تمازجا فيّ/عندي حدّ الهلاكْ .
لم يتغالب أحدهما على الآخر كي يبقى غيره، تصاحبا فحسبْ ..
فقط تصاحبا !
أتدرين ؟ الأنبار كذلك صديقتي، ولستُ إلّا من بقعة بعيدة عنها .
أتدرين ؟ ذاك النبض حين يضعف فينا إلى أين يأخذنا ؟
أحسبُكِ تعلميه، حيث انه يأخذنا إلى الكثير من التيه .. أتدرين ؟
هشيم هِيَ تيمـاءْ .. هشيمْ، جنتها إن كان لها من الجِنَان،
تُسقى بالكثير من الوجعْ .
سأُخبرك بالقليل الكثير عند سطرٍ ما .. (:
،
اللهم اجعلني خيراً مما يظنون ولا تؤاخذني بما يقولون واغفر لي ما لا يعلمون ،
|