انتي من صنعتي حزني بلحظات
الى من احببتها بكل صدق وغدرتني
.
.
.
انتي من صنعتي حزني بلحظات
حتى صار يلاحقني كضلي بالطرقات.
كنت أعتقد بأني إحدى أسرارك!
لم أكن أعلم بأني ظاهرك ك قرارك؟!
ألا يكفيك عبثآ بملامحي الميته
الا يكفيك تسلطآ على مشاعري المهملة,
أخبرني فكم كنت بحبك مغفل ...
__________________
.
.
.
.
(فہلہسہطہيہنہيے مڂڸعٰ ﺄﱟځتڝڕنيٓے ڷتۆڵع)
|