بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة رجل عربي مسلم تحدى الله في ايام ضياعه ان يزنى بأهل بيته او أقاربه ,
وقد تحدى الله لأنه كان رجل ضائع في الملذات والمحرمات وكان كثير الزنا , فعندما ينصحه الناصحون بأن من زنى يزنى به ولو في جدار بيته يتحدى ولا يبتعد عن الزنا بل ويزيد من الزنا والعياذ بالله .
فقد غرق به , واصبح عادة في جسده .
ففي يوم من الأيام جائه ناصحون مرتا أخرى وهي الأخيره لأنه كان معروفا بالزنا ولأن امواله حلال ويفعل بالمال الحلال الحرام فيحرم المال.
المهم
عندما جائه الناصحون ذكرو لهو بأن من زنا ينزى به ولو في جدار بيته وهذا حديث من الرسول الصلى الله عليه وسلم
حين إذ حتدى الله ان يزنى في احد من اهله وكان يتحدى بعتماده على : المال والثروه الكبيره وخوف الناس من الإقتراب على اهله بسبب ثروته ,ولأن اهله متدينين و يعرفون الله .
ولكنه قد غفل بأن الله على كل شيئ قدير.
اكمل هذا الرجل حياته وكل ما مضى من سنين يزداد تحدي لله وعنادة على انه لايوجد من يمس بأهلي
قارب عمره من ان يصل الأربعين عام فقرر ان يتزوج
ذهب وخطب امرأة جميله متدينة تعرف الله ولم تعرف أعبائه السابقة التي لم تمضي بعد.
حـــــــــــــــــــــــــان ويوم الزفاف
بدء العرس
وماذا بعد العرس إلا ليلة الدخله !!
حتى واذ وصل بيته هو وزوجته قبل ان يمس زوجته دخلت عليه عصابه من خمس افراد والقو القبض عليه وقيدوه واخذو امام عينيه يغتصبون زوجته واحد تلو الآخر وكانت تقول وهي تغتصب : يالله يااااااااااربي وزوجها ينظر إليها حين اذ تذكر من كلام زوجته انه قد تحدى الله العلي القدير
فكيف يطلب العون من الله وقد عصاه؟
حتى اذا انتهت العصابة من اغتصاب زوجته هربو وتركو زوجته اما عينيه تبكي وتموت قهرا, ذاك الذي قال امام النس الذين قد حاولو نصيحته اني اتحدى ان يلمس احد من اهلي, وقد اغتصبت زوجته امام عينيه وقبل ان يمسها ...
لأنه نسي بأن الله يمهل ولا يهمل


كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

__________________