عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 05-16-2010, 06:32 AM
الصورة الرمزية ميدووو
ميدووو غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 7,243
ميدووو has a spectacular aura aboutميدووو has a spectacular aura aboutميدووو has a spectacular aura about
افتراضي

باك يعني رجعت للموضوع
شكرا هند علي ردك المختصر المقتضب ؟؟
عموما انا ذكرت الحديث سابقا ولكن انا لي نظره خاصه مو موضوع اختيار الزوجه فقط وهذا امر محسوم بالنسبه للدين ولكن انا اتاقش الموضوع من كافة الجوانب
ولنفترض انو اختارها لمالها ؟؟ معناته ان نقاشنا صح او اختارها لحسبها او حتي لجمالها اي ماطرحته ريماس رجعنا اليه مره اخري الا وهو الفارق المادي انه لايهم وهي تميل الي انه لابد من وجود فكر وثقافه عن الجوانب الماديه مع ان الحديث واضح وصريح قال لمالها او جمالها او لحسبها او دينها ماقال لثقافتها صح؟
لسه مصره علي ترك الجانب المادي واهم منه الجانب الفكري والثقافي؟
عموما دعوني ارد علي ريماس في نقطه المهر اوك
المهر واردت ان انقله لكي يستطيع الكل ان يقرأه باستفاضه عن الموسوعه الحره فكل ديانه مفهومها في المهر
الصداق أو المهر: يُعرف المهر على أَنَّهُ مبلغ من المال أو أَيّ ممتلكات أخرى، عادة ما يقدم من الزوج إلى زوجته، وهو من تقاليد الزواج في بعض الثقافات، ولكنَّ بعضَ العادات والتقاليد الْمُتَّبَعَة في بعض البلدان تنظر لهذا الأمر من زاوية مختلفة.
[عدل] المهر في الثقافات المختلفة


  • المجتمع الأوروبي القديم'': كَانَ الآباء قديمًا في أوروبا يُعطونَ بناتِهم مبلغًا كبيرًا من المال كمهر في يوم عُرْسِهِنَّ لتصبح المرأةُ مِلْكًا لزوجها؛ فكانوا يرون في المهر باعثًا للرجال على الزواج من بناتهن.
  • اليهود: مع أَنَّ الشَّريعة اليَهُودِيّة تشترط دفع المهر من الزَّوْج لعروسه لإتمام الزواج، فإنَّ العائلة اليَهُودِيّة كَانَتْ تُحدّد جُزْءًا من تَرِكَةِ أبيها ليُدفعَ كمهر في حالِ زواجها. ولذا كَانَتْ البناتُ عِبْئًا ثقيلاً على كاهل الأب اليَهُودِيّ، وكان للزوج حقُّ التصرف في هذا المهر المدفوع من الأب كمالكٍ له غير أنه ليس له أَنْ يبيعَهُ، في حين أنَّ الزَّوْجة ليس لها أَيّ حَقّ في التصرف في هذا المهر منذ لحظة الزواج.
  • المسيحية: ظلوا يتبعون نفس التقاليد اليهودية حتى عام 1930م حيث طالبت كُلّ من السلطة الدينية والمدنية في الإمبراطورية الرومانية (بعد الملك قسطنطين) باتفاق حول الملكية كشرط في الزواج. غير أنَّ العائلاتِ التي لديها بنات استمرَّت تدفع المهر للزوج كهدية زواج تحت مُسمَّى الإيجار فحسب وليس الملكية. أَيْ أَنَّ الزَّوْجة لم تفَقَدْ حقوق الملكية فحسبْ، بل إنَّ زوجها قدْ يُنْكر حصوله على أية هدية منها. ولكن في ظل القانون الديني فإن للزوجة الحَقّ في استرداد مهرها في حالة فسخ الزواج إلا إنْ ضُبِطَتْ زانية.
  • الهندوس: وساد نفس المفهوم عند الهندوس حيث يُطالَبُ الأب بدفع مهرٍ كبيرٍ جِدًّا ليجدَ زوجًا مُناسبًا لابنته.
  • بعض الأفارقة: تعتبر بعض الجماعات الإفريقية أَنَّ المهر ما هو إلا سعر للعروس يدفعه الرجل للأب كتعويض عن ابنته.
  • العرب: كانوا يعتبرون المهر مِلكية خاصّة لولي العروس.
  • الإسلام: فالمهر يُعْطَى لها كنوع من التقدير والاحترام لها، وهو اعتراف من الزَّوْج باستقلاليّة زوجته؛ فهي تتسلَّمُ مَهرها عند زواجها به فالمهر ليس سِعْرَ العروس كما هو مُقرَّر في العُرْفِ الإفريقي؛ لأنَّ الزواجَ في الإسلام ليسَ عبارة عن بيع عروسٍ لزوجها، ولأنَّ كرامة العروس وأهلها مُصانة في ظل الإسلام فليس لِزامًا على أَيّ منهم أَنْ يُقدِّمَ هديةً لجَذْبِ الخُطاب. بل إنَّ الرّجل هو الذي لابُدَّ وأنْ يُقدِّمَ لعروسه هديةَ الزواج بها أو مَهْرَها وهو مِلْكٌ خالصٌ لها تتصرف فيه كيفما شاءَتْ، ولا يحقُّ لزوجها أو أهلها أَنْ يستمتعوا بجزء منه، أو تكون لأيهم عليه يدٌ. وتحتفظ المرأة بمهرها حتى وإنْ طُلِّقَتْ بعد ذلك، وزوجُها ليس له الحَقّ في أنْ يُقاسِمَها أيَّ جزءٍ من هذا المهر إلا أَنْ تعطيَهُ هي منه بمحض إرادتها عن طيب نفسٍ منها، يَقولُ القرآنُ الكريمُ في ذلك: ]وآتوا النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا.[ (النساء: 4).
فوَفْقًا لإرشادات التي جاءت في الآية الكريمة فإنه يجب أَنْ تُعْطَى النِّسَاء مُهورَهن كهدية خالصة بدافع من الوازع الديني لدى الرجل لا كأمرٍ مفروض عليه، والتعبير القرآني: "نحلة" يوحي بأن المهر هدية وهِبَةٌ خالصة وليس سِعْرًا للعروس كما يُصِرُّ البعض.
  • متوسط أسعار المهور في الدول:
-الكويت 18,000 دولار أمريكي كمتوسط للمهور -اندونيسيا 1400 دولار أمريكي
اي ان المهر ملكيه للعروس وليس من حق ابوها او غيره ان يبيعها رخيصه مش معناته ان قلت المغالاة في المهور اني موافق انو يبيعها لا والف لا انا قصدي في الكماليات من سياره وشقه فاخره وذهب وخلافه وكمان اني نوهت انه ان كان هناك حب من الطرفين فلابد من بعض التنازلات من قبل الأسره لصالح البنتهم وعدم العناد بأن العريس اقل مالا وجاه منهم هذا مااردت ان اضيفه واقوله ومازلت اطرح السؤال بطريقه اخري هل المغالاة في المهور سبب العنوسه ؟ ام هناك اسباب اخري هل من اعضاء تفضلوا
رد مع اقتباس