وألملم نفسي وأختبيء بدمعي وخيبتي خلف جدار الصمت
وأراك هناك وفي كل مكان
تغازلهن أنثى أنثى
وكأنك على موعد مع أقمار لا تشرق عليهن الشمس يوما
وأظل انا
بين مطرقة ماض لا يغيب
وسندانك اللذي لا يعوضني شيئا فات
بل يزيدني فقدا وحسره
اقف حائر بين تلك المعانى
ولا اجد من الكلام افضل مما سبقنى اليه ما هم افضل منى
ولكن دعينى اقدم خالص تقديرى
لتلك الاحاسيس الجياشه والمعانى التى تنم عن قلب نابض بما فيه من حب
احساس مميز ونظم مرهف
ا