|
#1
10-26-2011, 06:37 AM
|
||||
|
||||
رايتك في منامي
رايتك في منامي فألتزمت الصمت لم تصدق عيناي فتجاهلتك وأغمضت عيناي وأستنشقت الهواء بشده كأني كتمت علي نفسي لي فتره فخاطبت نفسي وقلت أعلم بأني منفردة لذاتي وليس هناك احدا امامي فأفتح عيناي مره اخري ... فأراك من جديد فتنهال دقات قلبي شعرت انني محتاجة الى قلبك ياويني لايسال اين انتي ولا من انتي ولا الى اين تنظرين لقد سمعت صوت الانين الذي ابكاني لقد سمعتك تنادي وتنادي أين انتي لقد أتيت أليك لعناق ألأيادي لتدفئة القلب من جليد الفراق لقد شكيت وبحت عن حالك فماقلت عن حالي تكلمت كما شءت بما داخلك من حب وكره وعتاب وشوق أسئلت نفسك هل ذاقت من الأرق ما أوعاني ؟ هل تسمع صوت ندائي لم اكن قادرة على البوح الذي تمنيت بيوم ان ابوح به لك أنهض وكن كما رئيتك في منامي وأحلامي أتيت أليك وكلي أمل بان اراك وبعد ان صحيت ساجعلك تموت باحلامي لم اجد من بكائي شيء تستحقه ستبقى مدفونا باحلامي انا
__________________
أنا لست متكبره...ومن يراني
هكذا هو الذي يرى نفسه صغيرا بجانبي كل مافي الأمر أني ترفعت عن الكثير حين اكتشفت أن الكثير لا يستحق النزول إليه 
|
| الكلمات الدليلية |
| لوالد, رايتك |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض الشجري
|
|
الساعة الآن 05:11 PM.