#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم
كما العادة نحن دائما نقول عكس ما نفعل . فلو تسأل الناس هذا السؤال : هل تفضل أن يكون مولودك ذكر أم أنثى ؟ سيقول الجميع : لا فرق عندي بين الذكر والأنثى والخيرة فيما اختاره الله وهو في الحقيقة يتمنى أن يكون له ذكر بدل الأنثى فالأم هي أول أنثى تتمنى لو كان ما في بطنها أنثى ؟ وخاصة إذا كانت لديها بنات سابقا وكذلك الب والأخ والأخت والجدة والعائلة الكبيرة امرأة عمران قالت :رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى في الخلق : خلق آدم قبل حواء للذكر مثل حظ الأنثيين ورد في السنة : أن عقيقة الذكر تذبح شاتين وعقيقة الأنثى شاة واحدة كل الأنبياء والرسل والخلفاء رجال أغلب العلماء والمخترعين والمبدعين رجال وأمثلة كثيرة هل فطرة الإنسان تفضل الذكر على الأنثى ؟ أم أن الظروف ( مثل الحروب والمشاق والأعمال ) هي التي فرضت تفضيل الذكر هل المجتمع معقد بسبب صعوبة تزويج المرأة حتى أصبحت الأم تفضل أن يكون لديها ولد أم أن الأنثى لم تعط لها الفرصة الكاملة لاثبات النفس ؟ أم أنها مخلوق رقيق جميل خلق لإسعاد الرجل وتوفير السكن له (لتسنكوا اليها ) هل الذكر أفضل من الأنثى |
#2
|
||||
|
||||
![]()
للاسف واقع مرير يفضلو الولد على البنت
رائع موضوعك |
#3
|
||||
|
||||
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
تسلمولى على المرور يا احلى بنات
|
![]() |
|
|