تنار الاشياء

و تناور الأشياء عنك لأكتفي
و أراك تمسك إصبعي كالطفل ليس له حيل
و أرد ماذا .... أستمدك
ترتديني كي أعودك بابتسام ليس يوقفه ذبل
ترنو لوجهي باندماج لا يكف
... و لا أرى إلا اشتياقك في دمي
و البعض من لغتي انتماء
ثم شيء ما بداخلنا اشتعل
شيء من الحب النقي أراه في جسدي يمور
بعض انتشاء واضح
و الوجد يسكن في الصدور
خجلٌ تكسره وشايات الورود على جفونك
ثم يرتاد الحبور مكانة فوق الحبور
تستنهض اللهفات خمرا في الدنان
و تنتقي كالخمر بئرا من عطور
عشر من الأعواد لا كالشمع ذابت في وسائدنا
و راقت في مساءٍ مطمئن لن يبور
و أعد أنفاسي كبعض رموشها
يا روعة الأنفاس كم تهوى على خدٍّ مرور

ادهم متل ماعودتنا دائما كلماتك

وحروفك تاخدنا للبعيد

تعابير رائعة راقية

واحساس مفعم بالمشاعر

الراقية تمنيت ان لاتنتهي الكلمات

يارب ماننحرم من ابداعك وخيالك الراءع

ادهم دائما تحمل في كلماتك اروع الاحاسيس

ويفوح منها عطر الحب

دائما تختار مفرداتك بقمة الابداع

تصل الينا كأنها نسمات ربيعية

تسلم ايديك

تقبل مروري