| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			اناما كنت أنا احبك .. أنا كنت أعشقك و اختال 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	اناما كنت أنا احبك .. أنا كنت أعشقك و اختال أنا كنت اشربك و اضماك و ارجع اشرب ادلالك أنا كنت بزوايا الكون اشوفك عالم الآمال و اشوفك كل هالدنيا بعيني أنت بالحالك تذكر يوم نتخيل كبرنا و صار عندي عيال و قلت آسمي بأسمك إذا ماكان وا عيالك تذكر يوم كان العمر يغنينا فرح موال وادوزن خطوتي بسكه توصلني على جالك هناك المدرسه و السور و بيت محمد الرحال جدار و بيدك الفحمه تكتب به و يحلالك بأخر هذي اللفه بقالة مطلق البتال و دايم منها ناخذ حلاوة تشبة هبالك تجنن وانت تاكلها وتعطي منها الجهال وتحكي هذي من "فطوم" جابتها وانا قبالك كبرنا وصارت وعودك مابين العم و الاخوال ودايم حجتي حصه لانها بس مرة خالك تهندم لي على كيفي .. و تلبس لي شمغ و عقال و اموووت ان شفت من زولك وطرف هالثوب و عقالك ويوم اللي خطبني زيد ... غرت وصار حالك حال و قلت الليل ه الليل ه انا مهلوك او هالك لعينك اركب امواج الخطر مااسأل عن الاهوال بعد قلبي صبر ع الشوق و زود العشق و اهوالك بعد هذا تقابلنا و جيت بيد ك السلسال تلفه فوق عنقي لف كأنك توثق حبالك تقولي لا حضر موتي امانه اقطعي بالحال شهقت وقلت من قلبي فال الله و لا فالك سألتك ليه يا روحي بوجهك باين الغربال ترى الاحزان ياعمري ماخلقت لك و امثالك و جاوب هالدمع عنك بعد شفته بخدك سال عرفت انك نويت البعد عازم فيه ترحالك صبرت و قلت ابي اصبر و لو هذا البعد قتال سنين ارتب آمالي .. و ازينها بآمالك بعد خمسه سنين ترد .. و ألمح في يديك اطفال و أسأل .. منهم اطفاله ..؟ يقولون لي هم اطفالك كأنه شئ يكسرني , يحطمني , كذا و لازال كأنه شئ ينحرني و يرميني على رمالك تبسم و انت تسألني : كيفك ؟ هاه ؟ عال العال ؟ الين اليوم مهبوله ؟ و لسه عايشه اخبالك ؟ و جاوبتك و انا همي على كتفي يهد جبال انا ما كنت اظن بيوم تركن فوقي اجبالك إذا كان الوفي مهبول ..! ألا يا لعنة العقال امااانه لا تكثره ا .. و بيدك شد سلسالك مما راق لي  | 
| الكلمات الدليلية | 
| أعشقك, اختال, احبك, اناما | 
		
  | 
	
		
  |