|
#1
09-13-2011, 05:50 PM
|
||||
|
||||
فى انتظار رسالتك
منذ أيام وانا اشتهى منك قصاصه ورق او رساله
هاتفيه بعدة كلمات لا اكثر تقول لى فيها كل عام وانت بلا ألم اتلصص بينى وبين هاتفى اللعين متى تنبهنى برساله من اشتقت اليها ومن ادمانى انتظارى لقدوم تلك الرساله سيدتى ماذا دهاكى اين تقبعين الان هل لكى ان تعلمى قلبى المتلهف اين طريقك الان هل تائهه بين دروب الحياه هل ادماكى القلق والخوف من المجهول دعينى سيدتى الجميله ان اطمئن على شخصك الكريم ما بين الحين والاخر عفوأ كى ارضى غرورك او ان اتخيلك فى احلامى انكى مازلتى تبادلينى بعضأ من خواطرك سيدتى لقد زلزلنى الخوف على قلبك هل ينبض لشخصأ اخر هل تملكه حبأ غير حبى كل يومأ انتظر بهفتى وشوقى رسالتك لقد مللت الانتظار الحيره هدمت بنايانى تجرعت مراره الهزيمه للمرة المليون فهذه المره هزمتى انتظارى سحقتى بدون اى اعتبارأ لقلقى من جديد تدمرين جسورأ للامل صنعتها يومأ بين قلوبأ تهيم ببعضها لكن قساوة قلبك سحقت جسورى الوهميه اعتلاكى غرورأ لم اعتاده منك كبريائأ اعمى تسلل لقلبك سيدتى فهل لى من رجاء فهل لى ان ارى يومأ رسالتك تعتلى هاتفى اللعين الصامت دائمأ ساظل انتظر لكن لا تطيلى غيابك قتلنى الشوق لاخبارك لعطر انفاسك سحقتنى لهفتى لعناق شفتاكى فلا تطيلى سيدتى وارحمى شوقى اليكى تقبلو رسالتى المتواضعه بصدرأأ رحب دمتم بالف ود تحياااااتى يوميات رجل مهزوم عمااااااااااااد 
|
| الكلمات الدليلية |
| انتظار, رسالتك |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض الشجري
|
|
الساعة الآن 03:46 PM.