| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 ألهب في الفؤاد جمر الشوق و استقر و رمى في زنزانته الوجدان و أسر و أتاهَ في دربه القلب و ..ما ظهر و ألبس عباب الروح هندام الصمت و الصبر و نادى الكرى و....هجر ترك الجسد جثةً .. ينادي الدمع عله يخفف عنه كرب السهر مابالمقلة لا تدمع!؟ و كيف لها ان تدمع! و هي كغيمة تائهة في السماء:.. فارقها المزن ما بالمقلة لاتنام!؟ كيف لها ان تنام! و الذكرى عالقة في الذاكرة كالعلقم تسربت في أحشاء الفؤاد و لا تزل كيف السبيل للتبسم!؟ و البسمة مكلومة تئن بلا شجن !. كيف السبيل للفرح!؟ و الفرح موؤود و محمول على نعش المحال آاه !! صرخة دوت في الصدر و رجت أركان الفؤاد ماعادت تجدي الشكوى و لا أنين السهاد يا روحاً مسجونة خلف قضبان الصبر انهضي و انتفضي !!! ثوري ضد وهنك و ضد من أرادك عبداً له و قراراً لا تملكي كوني مالكة لا عبدا لمن انتحل صفةالحب و مكر  | 
| الكلمات الدليلية | 
| للتبسم!؟, السبيل | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  |