#51
|
|||
|
|||
|
#52
|
||||
|
||||
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://i47.tinypic.com/mt2qmb.gif');background-color:black;border:2px solid burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://img1.picmix.com/output/stamp/thumb/8/9/7/8/208798_88c57.gif');background-color:black;border:2px solid burlywood;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:2px solid burlywood;"][cell="filter:;"][align=center] . قصائد الشاعر محمود درويش لم تأتِ قلت: ولن إذن .. سأعيدُ ترتيبَ المساءِ بما يليقُ بخيبتى وغيابها أطفأتُ نارَ شموعِها أشعلتُ نور الكهرباء شربتُ كأسَ نبيذِها وكسرتُهُ بدّلتُ موسيقى الكمنجاتِ السريعةِ بالأغانى الفارسية قلت : لن تأتى سأنضو ربطةَ العنقِ الأنيقةَ .. هكذا أرتاح أكثر أرتدى بيجامةً زرقاءَ أمشى حافيا لو شئتُ أجلس بارتخاءِ القرفصاءِ على أريكتها !! فأنساها .. وأنسى كلَّ أشياءِ الغيابْ أعدتُ ما أعددت من أدواتِ حفلتِنا إلى أدراجها وفتحتُ كلَّ نوافذى وستائرى لا سرَّ فى جسدى أمام الليلِ إلا ما انتظرتُ وما خسرتْ .. سخرتُ من هوسى بتنظيف الهواءِ لأجلها عطّرته برذاذِ ماءِ الوردِ والليمون !! لن تأتِ .. سأنقلُ زهرة الأوركيدِ من جهةِ اليمين إلى اليسارِ لكى أعاقبَها على نسيانِها غطّيتُ مرآة الجدارِ بمعطفٍ كى لا أرى إشعاعَ صورتِها وأندم قلت أنسى ما اقتبستُ لها من الغزل القديم لأنها لا تستحقُّ قصيدةً حتى ولو مسروقةً ونسيتُها وأكلتُ وجبتى السريعة واقفًا وقرأتُ فصلاً من كتابٍ مدرسىٍّ عن كواكبنا البعيدة وكتبتُ كى أنسى إساءَتها قصيدة هذى القصيدة .
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
الحب، هذا الداء،
الذي يجعل اللسان يتلعثم، والأطراف تثلج، والغصة تنزلق من الحنجرة إلى الصدر، فتجرف القلب معها، ليستقر في الأحشاء شبه إغماء يقطع الأنفاس، الحب هذا الأمر العجيب، الذي يجعل النفس تفيض على الكون بأكمله، ويحصر الكون بأكمله في شخص الحبيب - كوليت خوري
__________________
|
#54
|
||||
|
||||
أحبك أكثر
تكبّر.. تكبرّ! فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر و أرضك سكر و إني أحبك.. أكثر يداك خمائل و لكنني لا أغني ككل البلابل فإن السلاسل تعلمني أن أقاتل أقاتل.. أقاتل لأني أحبك أكثر! غنائي خناجر ورد و صمتي طفولة رعد و زنيقة من دماء فؤادي، و أنت الثرى و السماء و قلبك أخضر..! و جزر الهوى، فيك، مدّ فكيف، إذن، لا أحبك أكثر و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك: نسيمك عنبر و أرضك سكر و قلبك أخضر..! وإنّي طفل هواك على حضنك الحلو أنمو و أكبر ! محمود درويش |
#55
|
||||
|
||||
اعتذار
حلمت بعرس الطفولة بعينين واسعتين حلمت حلمت بذات الجديلة حلمت بزيتونة لا تباع ببعض قروش قليلة حلمت بأسوار تاريخك المستحيلة حلمت برائحة اللوز تشعل حزن الليالي الطويلة بأهلي حلمت.. بساعد أختي سيلتفّ حولي وشاح بطولة حلمت بليلة صيف بسلّة تين حلمت كثيرا كثيرا حلمت .. إذن سامحيني!! محمود درويش |
#56
|
||||
|
||||
نضرب مثلا للصبر
نفذ الصبر اختل توازن القلم جفت المحبره لم يعد هناك تعبيرات عما يدور ف اعماقى من تناقضات عاشق خائف هادى جدأأأ ومنزعج نائم كاذب احترق اصبح للصمت صوت اصبح النوم حلم اصبحت الحياه نفسها حلم وجع حزن توتر حرمــــــــان وحده اصبح كل شئ اسوء من كل شئ اصبح النور ظلام ااااااااااااه مكبووووت عن احساس العجز االكامن بين ضلوعى رحماااااااك تبأ لى عمده |
#57
|
||||
|
||||
إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك
.. ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب .. أو قلب تخلى عنك بلا سبب نزار قباني |
#58
|
||||
|
||||
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
.. وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى .. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى .. فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها نزار قباني |
#59
|
||||
|
||||
فجأة لقيت الباب بيخبّط
جايلي جواب .. خير اللهم اجعله خير جايز واحد م الأحباب .. شكل الطابع مش معروف إسم الراسل ناقصُه حروف قلت أما أفتح علشان أشوف مين فـ الدنيا لِسَّه فاكرني و إيه خلّاه يبعتلي جواب .. .. "بعد الترحيب و السلامات أما بعد .. جايز إحنا بعيد عن بعض .. لكن قُلت أنا لازم أدِلّك خليك واعي و صاحي لـضلّك أقرب ناسك فيهم واحد طَلّع سِرَّك بَرّه البير .. خليك صاحي و فَتّح عينك و إوعي تآمن غدر الغير" .. .. التوقيع من فاعل خير .. |
#60
|
||||
|
||||
شيء سيبقي بيننا
أريحيني على صدرك لأني متعب مثلك دعي اسمي وعنواني وماذا كنت سنين العمر تخنقها دروب الصمت وجئت إليك لا أدري لماذا جئت فخلف الباب أمطار تطاردني شتاء قاتم الأنفاس يخنقني وأقدام بلون الليل تسحقني وليس لدي أحباب ولا بيت ليؤويني من الطوفان وجئت إليك تحملني رياح الشك. للإيمان فهل أرتاح بعض الوقت في عينيك أم أمضي مع الأحزان وهل في الناس من يعطي بلا ثمن. بلا دين. بلا ميزان؟ أريحيني على صدرك لأني متعب مثلك غدا نمضي كما جئنا. وقد ننسى بريق الضوء والألوان وقد ننسى امتهان السجن والسجان. وقد نهفو إلى زمن بلا عنوان وقد ننسى وقد ننسى فلا يبقى لنا شيء لنذكره مع النسيان ويكفي أننا يوما. تلاقينا بلا استئذان زمان القهر علمنا بأن الحب سلطان بلا أوطان. وأن ممالك العشاق أطلال وأضرحة من الحرمان وأن بحارنا صارت بلا شطآن. وليس الآن يعنينا. إذا ما طالت الأيام أم جنحت مع الطوفان. فيكفي أننا يوما تمردنا على الأحزان وعشنا العمر ساعات فلم نقبض لها ثمنا ولم ندفع لها دينا. ولم نحسب مشاعرنا ككل الناس. في الميزان فاروق جويدة |
الكلمات الدليلية |
قهوتنا |
|
|