#1
|
||||
|
||||
( ارقام عجيبة لها دلالة و إحصائات ) دراسة في سفر العدد
(ارقام عجيبة لها دلالة و إحصائات ) دراسة في سفر العدد
رابع اسفار موسى الخمسة، في العهد القديم. وهو تتمة الاسفار الثلاثة التي قبله التي تروي قصة الشعب العبراني من بدء الخليقة إلى خروجهم من مصرويروي سفر العدد قصة تيه بني اسرائيل في برية سيناء ووصولهم إلى موآب واشرافهم على ارض الموعد . ومع أن مصادر معلومات هذا السفر متنوعة ، ومن أعصر مختلفة، إلا أنه وحدة متناسقة متينة في اسلوبه. وقد سمي بالعدد لأنه ذكر الاحصائين اللذين جريا بين اسرائيل في ذلك العهد. ، جاءت تسمية هذا السفر " العدد" عن الترجمة السبعينية، وعنها أخذت كل الترجمات الحديثة . وهذه التسمية تناسب الإصحاحين الأول والسادس والعشرين من السفر حيث ورد فى كل منهما إحصاء للشعب، الإحصاء الأول تم فى سيناء فى السنة الثانية لخروجهم، والثانى بعد حوالى ٣٩ سنة وتم فى سهول موآب قبل دخولهم أرض الميعاد م باشرة. أما النسخة العبرية فجاء فيها إسم هذا السفر " بمدبار" أى فى البرية " وهما الكلمتان الرابعة والخامسة فى الإصحاح الأول . والتسمية العبرية تعبر بأكثر دقة عما حواه السفر، بكونه سفر رحلات علاقة سفر العدد بما قبله طبعا يبدا سفر العدد مثله مثل الاسفار الاربعة لموسى التي جائت بعد سفره التكوين بحرف ( و) اي كانه مكمل للاخر الذي قلاه 1 - نجد فى سفر الخروج من أوله إلى خر 1:19 قصة خروج الشعب من مصر إلى سيناء ففى خر 1:1 نجد الشعب قد جاء إلى برية سيناء 2 - باقى أحداث سفر الخروج كلها تجرى فى برية سيناء 3 - إستلام شرائع، وأحداث سفر اللاويين تمت فى هذا المكان، برية سيناء 3 - يبدأ سفر العدد فى برية سيناء فى نفس المكان حتى نأتى إلى عد 10:10فنجد أن السحابة قد تحركت إعلاناً لهم بالحركة من هذا المكان. 5 - من عد 11:10- آخر السفر نجد قصة تحرك الشعب من سيناء إلى عربات موآب. 6 - قضى الشعب فى برية سيناء حوالى 11 شهراً فهم وصلوا لهذا المكان فى الشهر الثالث لخروجهم وإرتحلوا فى الشهر الثانى من السنة الثانية (خر 1:19 + عد 10:10) 7- قضى الشعب حوالى 38 سنة وثمانية شهور و 11 يوماً من يوم تحركهم من برية سيناء حتى وصولهم للضفة الشرقية للأردن (عربات موآب) عد 11:10 + تث 3:1) 8- قضى الشعب حوالى 3-4 شهور فى عربات موآب ونجد قصة هذه الشهور فى عد 22- آخر السفر مميزات السفر ١- يروى لنا هذا السفر قصة تيه بنى إسرائيل فى برية سيناء ووصولهم إلى موآب وإشرافهم على أرض الموعد. (مدة السفر ٣٨ سنة وتسعة شهورو11 يوما ) ٢- نجد فى هذا السفر عرض لعمل الله مع الشعب لتهيئته لدخول أرض الموعد، ومن هنا تأتى أهميته فى حياتنا، فنحن الآن فى برية هذا العالم والله هو هو أمس واليوم وإلى الأبد مازال يعمل معنا ليهيئنا للدخول لأورشليم السمائية . إذًا نرى فيه قصة معاملات الله معنا ونرى صورة أيضًا لمعاملاتنا مع الله. ٣- هذا السفر يأتى بعد سفر الخروج وعبور البحر الأحمر وهذا يمثل فى حياتنا المعمودية. ٤- نرى فى هذا السفر عناية الله العجيبة بشعبه (المن والسلوى والماء وا لغلبة ضد أعدائهم ...) ونرى تذمر الشعب المستمر وبالرغم من تذمرهم كان يقودهم كعمود سحاب نهارًا وعمود نار لي ً لا. ولكن نرى أيضًا الله كمؤدب لشعبه، والتأديبات من محبته حتى يردهم للطريق الصحيح، وفى تأديبه وعنايته نرى عدله ورحمته ٥- نلاحظ أن التذمر يحرمنا من بركات الله كما حرم التذمر الشعب من بركات الله. ٦- لقد شكك العلماء المحدثون فى كيفية إعالة ثلاثة ملايين شخص فى برية قاحلة ولكن هؤ لاء ينقصهم الإيمان بأن الله كان قائد الرحلة وهو يعول شعبه. وايضا ينقسم محتواه الى ثلاثة اقسام المرحلة الأولى (1- هي امتداد لسفر الخروج، والشعب في ايامه الاخيرة عند جبل حوريب. يحصيه مويى احصاء شاملاً، بحسب اسباطه كلها، ما عدا سبط اللاويين (1- 4)، ويفرض عليه رسوماً وشرائع في التقديس والنذور والنسك لله (5- 6)، ويقدس المسكن وامتعته والمذبح، ويكرّس اللاويين ليخدموا فيه، ويقدّسوا الشعب، ويقدّم بنو اسرائيل التقادم وهنا نسافر الى الارتباط الوثيق بين الكتاب المقدس كاملا ونرى روز لذلك في سفر الرؤيا او العكس صحيح كذلك كاتب سفر الرؤيا (7) يحصي عدد المختومين بختم الحمل، من جميع اسباط اسرائيل الاثني عشر، شعب العهد الجديد وهو يشمل جميع شعوب الارض، ويعطي رقماً رمزياً لا حقيقياً، ليدّل على عدد المخلّصين الذي لا يُحصى، في ملكوت الحمل والجالس على العرش، أرض ميعاد العهد الجديد اذ ان عدد مئة واربعة واربعين ألفاً، طبعا هو عدد رمزي والمرحلة الثانية (9- 25) هي عبور الشعي من سيناء إلى قادش فموآب، وتبدأ المسيرة بأكل الفصح الثاني، بهَدْي الله، على هتاف البوق، وراء الغمام، الذي كان يحلّ كمنظر نار على خباء المحضر، ويرتحل الله في طليعة الشعب يهديهم الطريق (9- 10) ويصل الشعب الى قادش، ويقوم بمحاولة فاشلة، للدخول الى الأرض المقدسة من الجنوب (11- 14)، ويُعطَى فرائض ورسوم، لكن قورح وداثان وابيرام يقاومون موسى وهارون، فتحل ضربة قويّة في الشعب حينئذ يشفع اللاويون امام الله لردّ الضربة عن الشعب (15-19). ويتابع الشعب العبور من قادش إلى موآب، وتموت مريم وهارون، ويبارك النبيُ بلعام الشعب، ويفجَر الشعبُ مع بنات موآب في فغور (20- 25). والمرحلة الثالثة (26- 36) هي تدابير موسى لتوزيع الارض المقدسة على الشعب، فيحصي الشعب احصاءً جديداً، ويعطيهم شرائع جديدة مختلفة، ويكرّس يشوع بن نون قائداً للشعب من بعده (26- 30) ويكون للشعب حرب قاسية ضدَّ مِدْيَن (31)، ويستقر سبط رأوبين وسبط جاد ويمد كنان في بر الأردن (32). وبعد تلخيص لمراحل العبور من مصر إلى بر الاردن (33)، ينتهي الكتاب بإعطاء بعض شرائع في توزيع الأرض المقدسة على أسباط الشعب الباقية (34- 36). عدد الشعب 1- عجيب أن يدخل مصر 70 نفس وفى مدة 215 سنة يخرجون منها ما يقرب من 2-3 مليون نفس. هذه هى بركة الله. وهناك من يشكك فى هذا وحتى نلغى كل شك فلنتصور أن شخصاً أنجب 4 أولاد عدا البنات. ثم لو تصورنا أن كل ولد أنجب فى سن الثلاثين أربع أولاد. ولو تصورنا عدم وجود أوبئة أو أن بركة الله وعنايته تشملهم سنجد أن هذا الشخص عند دخول مصر كان واحداً وبعد 30 سنة يصبح 4 وبعد 60 سنة يصير العدد 16 وبعد 90 سنة يكون العدد 64 وبعد 120 سنة يكون العدد 256 وبعد 150 سنة يكون العدد 1024 وبعد 180 سنة يكون العدد 4096 وبعد 210 سنة يكون العدد 16384. وبإضافة جيلين وهذا محتمل جداً يكون العدد 20480 نفساً وماذا يحدث لو كان كل شخص ينجب خمس أو ست اولاد. إذاً لا مبالغة فى الرقم 2- ولكن لنرى أيضاً يد الله، ففى خلال توهانهم فى البرية زاد عددهم من 601730 نسبة إلى 603550 أى بزيادة 1820 (هذا بالنسبة للرجال لمن هم فوق العشرين سنة) وهذا خلال 40 سنة. والتفسير موجود داخل سفر العدد فكانت الأوبئة تحصد منهم آلاف بسبب تذمرهم على الله. والحيات المحرقة كذلك بل الأرض تبتلع منهم الكثير..... وهكذا نرى تأثير الخطية بالمقارنة مع البركة. 3 - كثيرون يشتكون من الملل من دراسة سفر العدد بسبب كثرة الأسماء والأعداء ولكن لنا فى هذا تعزية كبيرة فالله يعرفنا بأسمائنا واحداً واحداً علما هذه الارقام يعتبرها البعض ارقام خيالية من الكاتب لكي يتخوف العدو من الجيش الذي يقاتل باعداد ضخمة او يعتبرها ارقام مبالغ بها لماذا الاحصاء 1 - حتى يظهر أن الله وفى وعده لإبراهيم وها نسله كتراب الأرض وايضا حينما يرى الشعب أن البنوة الأولى لإبراهيم بزيادة نسله قد تحققت يتشجعون فى حروبهم ليرثوا الأرض فهذه هى البنوة الثانية لإبراهيم، أن الأرض لنسله. ( حسب عهد الناموس ) 2 - هو شىء معزى جدًا أن يطلب الله التعداد . فهذا التعداد ليس لله , فالله يعلم العدد قبل أن يعدهم موسى ولكن هذا التعداد هو للشعب . فيعلم كل فرد أنه ينتسب للشعب الذى يهتم به الله ويأمر بإحصائه وبالتالى يش عر كل فرد بأهميته لدى الله . 3 - والإحصاء فيه تصنيف من يتبع هذا السبط ومن يتبع الآخر فمن لا سبط له، إذًا هو غريب لا يدخل للإحصاء. إذًا التعداد فصل بين شعب الله والغرباء . وبالإحصاء يشعر كل واحد أنه منتسب لشعب الله، عضو فى العائلة السماوية 5 - الإحصاء يدل على طريقة عمل الله وأنه إله نظام وليس إله تشويش 6 - هذا الإحصاء هو إحصاء عسكرى حربى . كل خارج للحرب بالاحرى حربي بحت هذا السفر وارقامه واسباطه ومعاني اسماء في البداية عدد الاسباط 12 وهو بحد ذاته يعبر عن عدد تلاميذ المسيح والان عددالارقام ونسبها و سنذكر مجموعها وماذا يدل مجموعها ابالنسبة للكتاب المقدس وايضا لو نلاحظ الرقم خمسة مذكورفي جميع التعدادات الموجودة في سفر العدد لانه الرقم المقدس في هذه الاسفار وله قصة في هذه الاسفار كنت قد ذكرتها سابقا في مواضيعي اي انه يدل على اسفار موسى الخمسة وايضا هناك عدة اشياء في هذه الاسفار تدل على الرقم خمسة لاسفار موسى مثلا السفر الاول من اسفار موسى يتكون من خمسين سفرا وايضا لو اخنا اسفار موسى الخمسة بلغتها الاصلية (العبرية ) وقمنا برفع الفراغات بين الكلمات والجمل ومن ثم نقوم بعد خمسين حرفا وناخذ الواحد والخمسين ونعيد الكرة مرة تلو مرة فنجمع الاحرف التي جمعناها فيكون الناتج دائما كلمة (توراة) وايضا كلمة توراة هي تتكون من خمسة احرف وايضا الرقم خمسة اهم ما ذكر في الكتاب هو رقم المسئولية ورقم النعمة: فهو عدد حواس الإنسان، وكذا عدد الأصابع فى كل من أطرافه. ونظراً لأن هذا الرقم حاصل جمع 4 +1 فهو يحدثنا عن الخالق مع الخليقة، أو بالحري هو رقم عمانوئيل "الله معنا". لهذا يتكرر هذا الرقم أكثر من غيره في خيمة الاجتماع. فمثلاً كان ارتفاع ألواح الدار الخارجية في الخيمة 5 أذرع (خر27: 18)، وكذلك طول مذبح المحرقة (خر27: 1)، وهو عدد الأعمدة علي مدخل القدس (خر 26: 37). وكان هو عدد شواقل فضة الفداء (عد3: 47). كما أنه عدد الحجارة المُلْس التي أخذها داود في حربه مع جليات (1صم17: 40). وفي العهد الجديد نقرأ عن خمس عذارى حكيمات وخمس جاهلات (مت25)، وعن خمسة أرغفة شعير (يو6: 13). وهكذا. كما أن عدد جروح المسيح كانت خمسة؛ في يديه ورجليه وجنبه! وهو اضافة للرقم سبعة والرقم تسعة (التي تعتبر ارقام الكتاب المقدس ولكل واحد دلالته المقدسة 1 – سبط راوبين ستة واربعين الفا وخمسمئة - 46500 15 5+1 = 6 من مضاعفات الثلاثة الرقم المقدس وايضا هو مجموع عدد اصصحاحات هذا السفر سفر العدد اي 36 3+6 =9 من مضاعفات الثلاثة ايضا واهم ما يميزه باختصار شديد هو رقم التحديد فللتعبير عن الأجسام يلزم علي الأقل 3 أبعاد، ولتحديد المكان يلزم علي الأقل 3 محاور، والمثلث هو أبسط الأشكال الهندسية. وللمادة 3 أحوال (صلبة أو سائلة أو غازية). والذرّة تتكون من إلكترونات وبروتونات ونيوترونات. والكائنات الحية (حيوانات أو أسماك أو نباتات) تتكون بصفة عامة من 3 أجزاء. ويعلمنا الكتاب المقدس أن الإنسان كائن ثلاثي (جسد ونفس وروح وأن لله أقانيم ثلاثة (الآب والابن والروح القدس ) وكان لخيمة الاجتماع في العهد القديم أقسام ثلاثة (الدار الخارجية - والقدس - وقدس الأقداس). والمعـادن المستخدمة فى صنع أدواتها ثلاثة (الذهب والفضة والنحاس). وثلاث مـرات كان يصعد جميع الذكور إلى أورشليم فى السنة. والسمـاوات عددهـا ثلاث (2كو 12: 2). وتتكرر عبارة « أبا الآب » في العهد الجديد 3 مرات وهو أيضاً رقم القيامة من الأموات (2مل20: 5، هو6: 2، يون1: 17، مت16: 21، 1كو15: 4 ) 2- سبط شمعون تسعة وخمسين الفا وثلاث مئة 59300 17 1+7= 8 راجع سبط يهوذا في الاسفل 3 – سبط جاد خمسة واربعين الفا وستمئة وخمسين 45650 20 من مضاعفات الخمسة ايضا 4 – سبط يهوذا اربعة و سبعون الفا و ست مئة 74600 17 1+7= 8 (سبط الذي من نسله كان المخلص وهو اكبر الاسباط وكان قائد الموكب نحو الشرق كما المسيح قائدنا الى الاورشليم السماوبة وفى هذا تحقيق لنبوة يعقوب تك ١٠،٨:٤٩ ) ان الرقم 8 علاقته قوية بالعهد الجديد فهو رقم أول يوم في الأسبوع الجديد، وبداية السلم الأعلى في الموسيقى، ولهذا اعتبر أنه يعبر عن ما هو جديد. لذلك الرقم ثمانية هو رقم سبط يهوذا لان من نسل يهوذا جاء المسيح وكان التجديد بالعهد الجديد كما نجد أن الختان كان يحدث في اليوم الثامن (تك17: 12)، وتطهير الأبرص كان يتم فى اليوم الثامن (لا14: 10)، والباكورة كانت تُقدَم في غد السبت أي في اليوم الثامن، وكذلك أيضاً عيد الخمسين (لا23: 11، 16 ) ثم إن قيامة المسيح حدثت يوم الأحد أي في اليوم الثامن، وكذلك أيضاً حلول الروح القدس. و وكذلك أيضاً كان ترتيب داود بين إخوته الثامن وهو من نفس نسل يهوذا (1صم17: 12،14). ويسجل الكتاب المقدس 8 أشخاص أقيموا من الأموات! ابن أرملة صرفة (1مل17)، وابن الشونمية (2مل4)، والذي مس عظام أليشع (2مل13)، وابنة يايرس (مر5) وابن أرملة نايين (لو7) ، ولعازر (يو11)، وطابيثا (أع9)، وأفتيخوس (أع20). وكتبة العهد الجديد عددهم ثمانية! ومن الجميل أن نعرف أن الاسم الكامل « الرب يسوع المسيح » مذكور فى العهد الجديد 88 مرة، وكذلك أيضاً « ابن الإنسان » مذكور88 مرة. ثم أن القيمة العددية لاسم « يسوع » باليوناني هو 888. ولاسم « المسيح » وباليوناني "كريسـتوس" 1480 (8×185)، ولاسم « الرب » وباليوناني « كريوس » 800 (8×100) ولاسم « المخلص» وباليوناني "سوتر" 1408 (8× 176) ولاسم « يسوع المسيح » هو 2368 = 37×8×8. وهناك 8 تركيبات مختلفة لأسماء المسيح الثلاثة الرئيسية وردَت في الكتاب كالآتي: الرب – يسوع - المسيح - الرب يسوع - الرب المسيح - يسوع المسيح - المسيح يسوع - الرب يسوع المسيح 5 – سبط يساكر اربعة و خمسون الفا و اربع مئة 54400 13 = 4 هو رقم الأرض والاناجيل الاربعة فالأرض لها أطراف أربعة: الشمال والجنوب والشرق والغرب (إش 11: 12، رؤ7: 1 مع إر49: 36، زك6: 5)، كما أن هناك فصولاً أربعة في السنة، وبالتالي فهو رقم العمومية. لذلك نقرأ في الكتاب أن المذبح كان مربعاً، وكان له أربعة قرون (خر27: 1،2، 30: 2، رؤ9: 13)، وتُقـدَم عليـه أربعة أنواع من الذبائح (لا1- 5). ثم هنـاك أربع إمبراطوريـات تعاقبت السيادة علي الأرض في الفترة المسماة بأزمنة الأمم (دا2، 7)… 6 – سبط زبولون سبعة و خمسون الفا و اربع مئة400 57 16 =7 ايام الخليقة والسابع استراحة الرب والرقم 7 هو رقم الكمال 7- سبط افرائيم اربعون الفا و خمس مئة 40500 9 من مضاعفات الثلاثة الرقم المقدس 8 – سبط منسى اثنان و ثلاثون الفا و مئتان 32200 7 ايام الخليقة والسابع استراحة الرب 9 – سبط بنيامين خمسة و ثلاثون الفا و اربع مئة 35400 12 يدل على عدد تلاميذ يسوع ومن مضاعفات الثلاثة وايضا ناتج ضرب ثلاث باربعة (البشيرين الاربعة ) 10 – سبط دان – اثنان و ستون الفا و سبع مئة 62700 15 = 6 من مضاعفات الثلاثة ايضا وايام الرب وعمله الكامل فلقد خُلق الإنسـان في اليوم السادس كما أن أيام العمل في الأسبوع ستة وايضا عدة دلالئل اخرى تستطيع ان تبحث عنها في الكتاب 11 – سبط اشير –واحد و اربعون الفا و خمس مئة 41500 10 من مضاعفات الخمسة إنه 5×2 أي المسئولية الكاملة. ولاحظ أنه عدد أصابع كلتا اليدين، لذلك كانت وصايا الله للشعب عشراً 12 – سبط نفتالي – ثلاثة و خمسون الفا و اربع مئة53400 12 (راجع الرقم اعلاه سبط بنيامين ) المجموع ست مئة الف و ثلاثة الاف و خمس مئة و خمسين 603550 والجمعة النهائية تساوي5+ 3+5+6 =19 1+9 = 10 من مضاعفات الخمسة (5×2) وايضا دلالة عل اسفار موسى الخمسة (وايضا راجع سبط اشير اعلاه ) معاني اسماء رؤساء الاسباط باللغة السامية (العبرية ) - لسبط رأوبين ومعناها " ابن الرؤيا " رئيس هو أليصور ومعناها " الهى صخرة - سور " شمعون ومعناها " مستمع " رئيس هو .. شلوميئيلومعناها " الله سلام يهوذا ومعناها " الاعتراف " رئيس هو .. نحشون ومعناها " حية (وهو من أسلاف المسيح (جسديا ) (مت ٤:١ + لو ٣٣،٣٢:٣ ) ومعنى إسمه حية . فالمسيح , ورمزه فى هذا السفر حية نحاسية هو الذى لم يصنع خطية وصار خطية لأجلنا.) يساكر ومعناها " الجزاء " رئيس هو ..نثنائيل ومعناها " هبة الله . زبولون ومعناها " مسكن " رئيس هو .. ألياب ومعناها " الهى أب افرايم ومعناها " الثمار المضاعفة رئيس هو .. اليسمع ومعناها " الهى سمع منسى ومعناها " ينسى " رئيس هو .. جمليئيل ومعناها " الله مكافأتى بنيامين ومعناها " ابن اليمين رئيس هو .. أبيدن ومعناها " ابى يدين . دان ومعناها " يدين " رئيس هو .. أخيعزر ومعناها " اخى معين اشير ومعناها " سعيد رئيس هو .. فجعيئيل ومعناها " الله قابلنى جاد ومعناها " متشدد " رئيس هو .. ألياساف ومعناها " الله يضيف نفتالى ومعناها " متسع " رئيس هو .. اخيرع ومعناها " اخى شرير وارقام اخرى من هذا السفر ذكرت جملة (كلم الرب موسى) في خمسين اية عدة تكرار النص 52 اذا 2+5 =7 راجع الرقم 7 اعلاه وايضا ذكرت (خيمة الاجتماع ) في 52 اية راجع اعلاه وكلمة (خمسين) ذكرت 17 مرة في 17 اية في السفر ومجموعها ثمانية (راجع سبط يهوذا ) وكلمة ( خمسة ) ذكرت 49 مرة في 25 اية ايضا 2+5 ناتجها 7 ومجموع 49 = 4 وايضا راجع اعلاه وايضا كلمة (سبط ) ذكرت في 74 اية بتكرار 83 ومجموع الرقمين هو 4 راجع الرقم اعلاه وكلمة( يهوذا ) اسم السبط الذي منه المسيح ذكرت في 12 اية بتكرار 13 وال 12 عدد تلاميذ يسوع راجع الرقم اعلاه وال13 مجموعها 4 وايضا راجع الرقم اعلاه علما الرقمين لو جمعناهما كانت النتيجة 25 وايضا 5+2 =7 وكلمة (نحشون ) قائد سبط يهوذا ذكرت في 5 ايات بتكرار 5 مرات وارقام اخرى كثير لكل رقم علاقة بسفره وكتابه وكاتبه ولااعتقد ان هذه الارقام في الكتاب المقدس هي (صدفة ) وهنا ننتقل الى اهم الارتباطات بالعهد الجديد والمسيح في هذا السفر إعلان عن المسيح: من خلال موسى الذي قاد الشعب (عدد 54:1). قال يسوع: إني الراعي الصالح وأعرف خاصتي (يوحنا 14:10 1 - شريعة القداسة (عد 5) بعد إحصاء الشعب، فرض موسى بأمر الله شرائع على الشعب، لكي يظلّوا أطهاراً مقدَّسين، بحيث ان كلّ من يتنجّس لا يحلّ له ان يسكن بين الشعب، بل ينبغي ان يُنفى إلى خارج المحلّة لئلاّ ينّجس الشعب كلّه، لأن الشعب مقدَّس بحضور الله المقيم فيما بينهم ( عد 5/1- 4). كذلك أمر بولس الرسول المسيحيين في قورنتسى بأن يرفعوا الشرّير من بينهم وألاّ يخالطوه ولا يؤاكلوه (اقور 5/7- 13)، بل ينبغي ان يخرجوه من بينهم، لأنهم جاعة مقدّسة، والله ساكن فيهم وسائر فما بينهم (2 قور 6/16- 18). 2 - ) صلاة البركة (عد 6) أمر موسى هارون وبنيه الكهنة واللاويين أن يباركوا الشعب وعلموا اسم الله عليه ويقولوا له: (يباركك الرب ويحفظك.. يرفع الرب وجهه نحوك، ويمنحك السلام" (عد 6/22- 27). كذلك فعل يسوع ليلة آلامه، في وداعه الأخير لتلاميذه، فمنحهم السلام، أثمن ما منح: "سلاماً أترك لكم، سلامي أعطيكم، ولست كالعالم أعطي، فلا تضطرب قلوبكم، أو تخف" (يو 14/27) ثمّ صلّى إلى أبيه من أجلهم، وقد أظهر لهم اسم أبيه، قال: "أيها الآب القدوس، احفظهم في اسمك الذي وهبته لي... لمّا كنت معهم كنت احفظهم في اسمك" (يو 17/11-12). 3 - البوق لنداء الجماعة (عد 10) وصنع موسى، كما أمره الرب في بريّة سيناء، بوقين من فضّة، ليكونا اولاً لنداء الشعب، ليجتمع اليه الرؤساء رؤوس الوف بني اسرائيل، وثانياً لتسيير المحلاّت ليرحل كلّ سبط وراء راية محلّته (فرقته) في البريّة صوب أرض الميعاد (عد 10/2- 3). كذلك صوّر بولس الرسول مجيء الرب في النُّهيَة، يدعو إليه جميع الراقدين بهتاف بوق الله، ليجتمعوا إليه من كل صوب في لحظة وطَرْفة عين، ويقوموا من مثوى الموت إلى المجد الخالد، إلى أرض الميعاد الجديدة في السماء (اتس 4/16؛ اقور 15/ 52). وكذلك رأى كاتب سفر الرؤيا ملائكة سبعة واقفين أمام الله وقد اُعطوا سبعة أبواق لينفخوا فيها فتحلّ الضربات على سكّان الأرض ليتوبوا من أعمال أيديهم الشريرة ويسجدوا للجالس على العرش وللحمل ويسبّحوا للرب ومسيحه المالك إلى دهر الدهور (رؤ 8- 11). 4 - لحم في البريّة (عد 11) تذمّر الشعب على موسى وعلى الله في برية سيناء، وسئمت نفسه المّن وقالوا: "من يطعمنا لحاً؟ فقد ذكرنا السمك الذي كنّا نأكله في مصر مّجاناً والقِثاء والبطّيخ والكُرّات والبصل والثوم، والآن نفوسنا يابسة لا شيء أمام عيوننا في المنّ (عد 11/4- 6). حار موسى في أمره وسأل الرب: "أَفيُذبَح لهم غنم وبقر فيكفيَهم أو يجمع لهم سمك البحر فئشبعَهم؟" (عد 11/22) كذلك فعل يسوع في البرية يوم رأى جمعاً كثيراً مقبلاً إليه، فقال لفيلبّس، أنّى نشتري لهؤلاء خبزاً لكي يأكلوا؟... قال فيلبّس: لا يكفي خبز بمئتي دينار، ليصيب كلّ منهم كسرة! وبعد آية تكثير الخبز والسمك، كان ليسوع حديثان، احدهما على خبز تعليمه الجديد بدل المّن القديم (يو 6/35- 47)، والثاني على خبز لحمه ودمه، طعاماً وشراباً حقاً (يو 6/48- 72). فتجادل اليهود وقالوا: كيف يسَعُ هذا ان يعطينا لحمه مأكلاً؟ (6/52). وتلاميذه أنفسهم تذمّروا من كلامه هذا فقال لهم: "آهذا يُزلّكم؟ وان ترَوا الانسان صاعداً إلى حيث قبلاً كان؟... هو الروح يُحي، وما في اللحم ما يجدي، فما قلت من كلمات انّما هو روح وحياة" (يو 6/61- 63). 5 - روح الله على موسى وعلى شيوخ الشعب (عد 11) في اطار إعطاء رفوف من السلوى ليأكل الشعب لحماً، أعطى الله شيوخ اسرائيل السبعين ذلك الروح عينه الذي كان على موسى، ليحملوا مع موسى اثقالَ الشعب في الصحراء، ولا يحملها موسى وحده (عد 11/17، 25). كذلك فعل يسوع في إطار تكثير الخبز والسمك، وفي إطار الوعد بإعطاء لحمه ودمه طعاماً حقاً في القربان الاقدس، وعَدَهم أيضاً باعطائهم روحه القدوس بعد صعوده إلى السماء (يو 6/62- 63)، وقد حقّق وعْدَه لهم بعد قيامته، اذ نفخ فيهم وقال لهم: خذوا روحاً قدساً (يو 20/22)، وحقّق أُمنية موسى: ليت جميع أُمَّة الرب انبياء يجعل الرب روحه عليهم (عد 11/29)، لمّا حان يوم العنصرة وكان التلاميذ كلهم مجتمعين معاً... وامتلأوا جميعاً روحاً قدساً وشرعوا يتكلّمون بألسن غريبة على ما كان الروح يؤتيهم ان يتكلّموا (رسل 2/ 1- 4). موسى أمين في بيت الله (عد 12) ميّز الله موسى عن جميع الانبياء، وقاصص هارون ومريم لأنهما قارنا نفسيَهما بموسى، وخاطبهما في شأن موسى: ان يكن فيكم نبي للرب فبالرؤيا أتعرف إليه وفي حلم أخاطبه. وأمّا عبدي موسى فليس هكذا بل هو أمين في جميع بيتي. فما إلى فم أخاطبه وعياناً لا بألغاز وشبه الرب يعاين. فما بالكما لم تهابا ان تتكلّما في عبدي موسى؟ كذلك كاتب الرسالة إلى العبرانيين يشبّه يسوع بموسى الأمين، ثمّ يضيف ان موسى خادم في بيت الله أمَّا يسوع فهو الابن في بيته: "وقد كان موسى أميناً في جميع بيته كخادم شهادة لما سيُقال أمّا المسيح فكالابن على بيته، وانما بيته نحن ان تمسّكنا بثقة الرجاء وفخره حتّى يثبّتنا إلى المنتهى (عب 3/5- 6).
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
صراحه مافهمت شيئ من موضوعك ممكن تقول الخلاصه ؟
|
#3
|
||||
|
||||
ههههههههههه ميدوو
ولا انا كمان بس برضوا يسلمو ع مجهودك عشوق |
#4
|
||||
|
||||
سلمتً يًدِاًكِ يًاً عًشًوِقً اًلِغًاًلُيً دًمًتِ بًكِلً تًمِيًزِ
__________________
بآلله عليكم آلآ تخجلون من تشآؤمكم وجنود الجيش العربي السوري من آشتآقوآ لآهلهم ,,, من لم يعرفوآ آلنوم منذ آشهر ,,, من لم يتذوقوآ الطعآم بمنآزلهم منذ آشهر ,,, من آشتآقوآ ليحتضنوآ آبنآئهم ,, من لم يعرفوا إلا صوت النار والبارود منذ زمن طويل ,,, ويبتسمون فهل لكم الحق تحزنون ,,, التوقـيـ ع : مـ شهيد لأجـ Ahmad ــل سوريـا الأسـ Alassd ـد ــشروع |
الكلمات الدليلية |
العيد, ارقام, دلالة, دراسة, عجيبة, إحصائات |
|
|