إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 09-08-2011, 06:08 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999

-10-
مر اسبوع على اجراء العملية لجونيور الذي تحسن و رجعت صحته بأحسن ما يكون حمل حقيبته و لبس قبعة بيسبول ليغطي بها رأسه الذي كان يغطيه الشعر البني الرائع و يصل الى جبهته
خرج من المستشفى مع ابيه الذي اخذه الى شقته أسرع جونيور و دخل الحمام ليغتسل و يحلق ذقنه و يغير ملابسه .. لبس قبعة جنيز تتماشى مع قميصه الابيض المقلم بالازرق و البني و البيج رافع اكمام قميصه الى كوعه و فاتح ازرار قميصه الثلاث الاولى مع بنطال بيج و حذاء بني كان وسيم و لا يأثر عدم وجود شعر في رأسه على وسامته و اناقته ..
اخذه والده الى مطعم قريب جدا من الجامعة ما ان دخل جونيور حتى وجد الجميع يصرخ بصوت واحد

- " الحمد لله على سلامتك يا جونيور لقد اشتقنا اليك "

القيت الشرائط و المفرقعات و البالونات عليه و هو يضحك مستمتع بهذا التجمع الغفير من الطلبة و الطالبات و الاساتذة و اصدقائة و اهمهم جنيفير و الكسندرا

ضم جننيفير و الكسندرا بقوة الى صدره و احط كل واحدة بذراعه

" شكرا لكم جميعا شكر " قال بصوت ليسمعه المحتفلون

" لولا دعواكم لي لما كنت هنا واقف معكم احتضن هاتان الجميلتان "

قبلته الفتاتان على خده في نفس الوقت فابتسم و غمز للشباب

بعد الحفل الرائع رجع جونيور الى البيت مع ابيه

" ابي شكرا لك "

ضم اباه و اخذ يبكي بحرقة و الم

" جونيور جون عزيزي ارجوك كفى "

و اخذ ليو يمسح دموع ابنه باصابعه و كأنه طفل في السابعة توقف جونيور عن البكاء و قال لوالده

" لقد زارتني امي في غرفة العمليات و مسكت يدي و مسحت على رأسي تقول لي تشجع ان اباك في حاجة اليك لم استطع ان اكلمها لاني كنت نائم "

رآه الاب لفترة ثم ضمه مرة اخرى الى صدره ثم اخذ ينظر اليه

" هل ستكون بخير اذا ذهبت غدا ؟"

" طبعا "

" جيد اذا سأذهب لارتب حقيبتي و اذهب انت لترتاح و تنام "

" حسنا اذا اردت المساعدة .."

" لا اريد منك سوى ان ترتاح "

" كما تريد "

في الصباح وصل ليو الى المنزل استقبلته مليسا بذراعيها فضمها و اخبرها عن الاحتفال الذي اقامه اصدقاء جونيور لخروجه من المستشفى و كيف تحسنت صحته و سيبدأ اليوم بإكمل دراسته

" خبر رائع "

استيقظ جونيور و قام من فراشه بتكاسل ذهب الى المطبخ ليجد جينفير تجهز له الفطور

وقفت تنظر اليه و دقات قلبها تتسارع و هي تنظر اليه عاري الصدر مفتول العضلات فتح عينيه مستغربا وجودها وقفا ينظران الى بعض لفترة ثم استوعبت جين ماذا يحدث بينهما فاشاحت بوجهها و اكملت تحضير الفطور بخجل و تكلمت دون ان تنظر اليه

" ارجوك اغتسل لتأكل فانت تحتاج الى الطاقة هذا الصباح "

ظل واقفا يستوعب الشرارة التي كانت بينهم ثم دخل الغرفة و خرج لابسا قميص اخضر و جينز و قبعته الجينز

" صباح الخير "

اجابته بابتسامة عريضة تشوبها الخجل

" صباح النور يا كسول "

اخذ خبزة و قضمها

" لقد فاجأتيني لكن شكرا لاحضارك الافطار "

اصطبغ اللون الاحمر على خديها عندما اخذ ينظر اليها بإعجاب

" انا في رسم الخدمة "

و بعد الفطور مشى الاثنان الى الجامعة و بدأ جونيور يومه كما كان في السابق حتى وقت العصر ثم رجع الى الشقة ليرتاح فيخرج في المساء مع صديقاته و غالبا مع جينيفير فقط ...

بدا الاثنان يتقاربون اكثر فاكثر اصبح جونيور يخبر جينفير بكل شيء و اصبحت جنيفير تعد له الافطار كل صباح بدا جونيور يرتاح لها و بدات تغرم به حتى دعاها مرة للخروج كصديقين حميمين الى العشاء في احدى المطاعم الفاخرة ثم اخذها الى شقته ليشربا القهوة حتى منتصف الليل

" جونيور يجب ان اذهب فقد تاخر الوقت "

وقفت ثم جرها جونيور من يديها لتجلس مرة اخرى

" لا تذهبي فمازال الليل بأوله "

" لكني سأذهب وحدي مشيا "

" سأرافقك لاحقا هيا اجلسي الان "

جلست على حضنه و ابتسمت له

" كما تريد يا مولاي "

وضع يديه خلف ظهرها يقربها اليه ثم وضع شفتيه الناعمتين على شفتيها و قبلها قبله طويلة ثم قبلها على رقبتها اسندها على الكنبة و اكمل تقبيله فتفجرت المشاعر بينهما حتى ذابت في فمه و تلوت بين يديه و اصبحـت الاهات كالانغام العذبه على جسديهما...

استيقظت في الصباح و حملت ملابسها من الارض و مشت على اطراف اصابعها الى الحمام كي لا يستيقظ جونيور لبست ملابسها و خرجت من شقته

استقظ جونيور فلم يجدها قربه ذهب الى الحمام و بينما هو يستحم سمع رنين الهاتف اخذ المنشفة و لفها على خصره و ما ان خرج من الحمام ليرد عليه حتى توقف الرنين و سمع طرقا على الباب فتح الباب ووقف مصدوما حتى القت انيتا بنفسه عليه و اخذت تمسح قطرات الماء عن صدره

" جونيور حبيبي لقد اشتقت اليك لا اصدق ما اصابك لقد انتظرت ان تنتهي الامتحانات حتى اتي لازورك هل انت بخير ؟لم تقف و تنظر الي هكذا؟ انها مفاجاة اليس كذلك؟ "

تحسست عضلات صدره بيدها ثم قربت فمها لتقبله بادلها القبلة و هو مازال مصدوم

" الن تدعوني للدخول "

تنحى جانبا ليدعها تمر و تدخل دون ان ينطق بحرف

" شقة رائعة لطالما كان لك ذوق في كل شيء "

ضمته" لا سيما في الفتيات "

ثم قبلته على شفتيه مرة اخرى

استوعب جونيور فابعدها عنه بهدوء و دخل غرفته ليلبس وقف ينظر في المرآة و فكر بما حدث بينه و بين جينيفير في الامس خرج من الغرفة
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 09-08-2011, 06:09 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999

" ماذا تحبي ان تشربي ؟"
" ماء بارد اذا سمحت "
احضر لها الماء و جلس قربها
" كيف حالك ؟"
" بخير "
اخذت تمرر يديها بين خصلات شعره القصير الذي نبت قليلا
" كيف هي الدراسة ؟" سألها
" جيدة , ماذا عنك ؟"
" ممتازة "
" يا الهي لقد نسيت حقيبة ملابسي عند الباب هل تستطيع ان تحضرها "
" أي باب ؟" وقف مستغربا
" باب شقتك ما بك؟ و ارجوك ضعها في الغرفة التي سأنام فيها "
" هل ستنامين هنا ؟" سأل مستغربا
" هل تريدني ان انام في فندق يا جونيور انها فرصة ان نكون وحدنا لثلاثة ايام "
انزلت شفتها السفلى مصطنعة الحزن
" ثلاثة ايام ؟ وحدنا ؟ جيد "
قالها باضطراب و خيبة امل ثم ذهب لاحضار حقيبتها و وضعها في غرفته
" هيا دعيني اريك المنطقة "
رجع الشقة بعد يوم طويل قضي في شوارع نيويورك و مطاعمها رجع الشقة فالقت انيتا نفسها على فراش جونيور
" اه لقد تعبت و استمتعت بوقتي معك كالايام السابقة عندما نخرج و نستمتع ثم نرجع الى بيتي نستمتع اكثر هنا "
و اخذت تمسح على الفراش بطريقة تحثه ان ياتي و يلقي بجسده عليها لكنه وقف ينظر اليها دون حركة فتعلقت برقبته و قبلته بحرارة ابعدها عنه و فتح الدرج ليخرج منه سروال و بلوزة للنوم
" انا سأنام بالصالة خذي راحتك "
شعرت بخيبة الامل لخروجه من الغرفة , وضع رأسه على الوسادة و تغطى فتح عينيه ليرى انيتا واقفة تستعرض قميص نومها امامه
" ما رأيك ؟"
" را..را..ئع .. رائع "
" اعرف بانه دائما مرحب بك و انك تستطيع ان تنام معي بالغرفة و .."
قاطعها " ارجوك انيتا اريد ان انام يجب ان استيقظ غدا باكرا لاذهب الى الجامعة "
" حسنا حسنا كما تريد تصبح على خير "
قالتها بحزن و عصبية اغلقت الباب خلفها بقوة فتذمر جونيور ووضع رأسه و فكر بالمصيبة التي حلت به فقلبه تسكنه فتاة تدعى فيرونيكا و عقله تسكنه فتاة اخرى تدعى جينفير و تسكن غرفته فتاة تدعى انيتا كيف حدث له ذلك و كيف يتستطيع ان يخلص نفسه من هذه الورطة....؟
\
فتح عينيه بالصباح على صوت احد يحاول ان يفتح باب شقته فتذكر انه وضع المفتاح في القفل كي لا تضع انيتا مفتاحها و تفتح الباب لتجهز له الفطور كما تفعل كل يوم بعد خروجه من المستشفى الشهر الماضي فتنفجر غضبا عندما ترى انيتا نائمة بفراشة فهما على علاقة جيدة و لا يريد ان يخسر جنيفير قفز من الكنبة التي ينام عليها و فتح الباب رأته عاري الصدر فاقتربت منه تقبله و تدفعه للداخل لكنه خرج و اغلق الباب خلفه و هو مازال يلصق شفتيه على شفتيها و يحشرها بين جسده و الحائط و يقبلها بإثارة و عنف مثير
" ماذا يجري ؟"
دفعته و سألته بعد ان اغلق الباب
" لا شيء.. لا شيء " اجاب بتوتر
" اذا لم لا تدعني ادخل ؟"
" لاني كنت انظف الشقة بالامس فنمت و لم اكمل التنظيف اعني ان الاشياء مبعثرة على الارض و الطاولات و.."
" اذا دعني اساعدك ع..."
" لا انا .. ما .. ما رأيك ان تذهبي الى شقتك و تجهزي الفطور .. او ما رأيك ان نخرج لنتفطر في المقهى القريب من الجامعة ؟"
" حسنا كما تريد سأنتظرك في الصالة ريثما تبدل ثيابك "
" لا اذهبي و احجزي لنا طاولة و سألحق بك "
" حسنا .."
اجابته و هي تشك بشيء ما
" هل حقا انت بخير ؟"
" نعم نعم انا بخير هيا اذهبي و كما قلت سالحق بك لن اتأخر "
قبلها بسرعة و دخل و اغلق الباب
ذهب الى المطعم القريب و جلس على الطاولة اخذ لائحة الطعام و طلب كروا سون بالجبن مع كابتشينو اخذت جين تنظر اليه شاكة بشيء نظر اليها رافعا احدى حاجبيه و هو يبتسم
"ماذا ؟ لم تنظرين الي بهذا الشكل؟ هل تفكرين بالليلة الماضية ؟ "
انزلت رأسها خجلا فضحك و بدا يأكل
" لا يا ....."
" يا ... وسيم يا ... ماذا بك ؟"
" اني افكر فيك هذا الصباح لقد كنت مضطرب و متوتر ماذا يجري هل تخبيء شيء ما عني "
" لا ابدا لا " بلع ريقه
" اكملي طعامك لنذهب هيا "
خرجا ليلتقيا بالكسندرا في الطريق الى الجامعة جلسوا في الصف الاول و استمعوا الى الاستاذ و المحاضرة المملة التي لم يستمع جونيور منها شيئا فقد كان يفكر بطريقة يخلص نفسه بها من الورطة التي وقع فيها
" اليوم هو اخر يوم لكما في هذا الفصل الدراسي و بعد اسبوع من الراحة سنبدأ الفصل الصيفي و انا من سيقوم بتدريس مادة الفيزياء اذا اردتم التسجيل اراكم لاحقا"
اوقظ الاستاذ بكلماته هذه جونيور من افكاره حمل كتبه و خرج مسرعا
" جونيور جونيور انتظر " نادته الكسندرا
" ماذا ؟" وقف و التفت اليهم
" انسيت ان اليوم سنذهب الى الاحتفال الذي يقيمه شارل في منزله "
" لا لم انسى ...اراكم لاحقا "
مشى مسرعا لكن يد الكسندرا اوقفته
" لقد اتفقنا قبل الذهاب الى الحفل ان نتغدى مع بعض ثم نذهب مع بعض جونيور ماذا بك ؟"
" لا استطيع ان اتغدى معكم فيجب ان اكمل ..."
نظر الى جنيفير التي تشك به لثانية ثم اكمل
" اكمل تنظيف الشقة يجب ان الحق لانتهي بسرعة كي استطيع ان اتي للحفلة "
" اتريد ان نساعد ثم نذهب للغداء ؟" اقترحت الكسندرا
" لا الى اللقاء في المساء لا تنتظروني اذا تأخرت ارجوكم اذهبوا قبلي "
" كما تريد " قالت الكسندرا
" ماذا به اليوم ؟" سألت الكسندرا جين
اخبرت جين ماذا حدث في الصباح عندما ذهبت لتتفطر معه كيف لم يدعها تدخل و انها لا تصدق عذره
اسرع جونيور و دخل شقته رأى انيتا تأكل في المطبخ بلباس النوم كانت مغرية وقف ينظر اليها فاقتربت منه و الصقت جسدها شبه العاري بجسده و اخذت تقبله بطريقة مثيرة جدا تجعل أي رجل يذوب لكنه اوقفها و ابعدها عنه
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 09-08-2011, 06:11 PM
الصورة الرمزية ميدووو
ميدووو غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 7,243
ميدووو has a spectacular aura aboutميدووو has a spectacular aura aboutميدووو has a spectacular aura about
افتراضي

واووووووووووووووووو روووووووووووووعه زي ماتوقعت
بس هلكتني وانا بقرأ وراكي هههههههههههههه
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 09-08-2011, 06:13 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999


" انيتا ... يجب ان تذهبي "
رفعت رأسها غير مصدقة ما يقول
" لم يجب علي ان اذهب لقد اتيت من اجلك "
" انا اسف لكني سأذهب مع اصدقائي الى ..."
قاطعه صوت فتح الباب و دخلت منه الكسندرا مع جينيفير التي وقفت مصدومة من الفتاة شبه العارية التي تلتصق بجونيور دفع جونيور انيتا الى الخلف برفق
خرجت جنيفير من الشقة و الدموع تتساقط من عينيها
" جينيفير انتظري ارجوك "
خرج خلفها لكنها كانت تركض مبتعدة لم يستطع ان يلحق بها اراد ان يدخل الشقة لكنه رأى الكسندرا تنظر اليه و كأنه مجرم متهم بقتل اوبسرقة
" يجب ان تفهميني ارجوك الكسندرا دعيني اشرح لك "
قال لها متوسلا لكنها خرجت دون اكتراث وقف ينظر الى انيتا المصدومة ايضا
" من التي ..؟"
" انها جنيفير صديقتي و السمراء صديقتها الكسندرا "
" هل هناك علاقة بينكما ؟"
" نعم "
" يا الهي جونيور هل نسيتني ؟! انك لم تقطع علاقتك بي ... هل كنت تعتقد بذهابك الى نيويورك ان علاقتنا انتهت ؟؟ الم تعد تحبني؟؟ "
القت عليه الاسئله بعصبية
" انيتا انا و انت لم ... اعني لم يكن هناك علاقة بيننا انت من اعتقدت ذلك انا كنت اعتبرك مجرد صديقة "
" صديقة اقمت علاقة معها و عاشرتها اكثر من مرة "
" انت اردت ذلك و انا كنت احتاج الى امرأة ت..."
" يا لك من اخرق **** "
دخلت الغرفة و حملت حقائبها و لبست جاكيت طويل فوق قميص النوم و خرجت من الشقة لم يوقفها لكنه خرج خلفها يركض ليذهب الى جينيفير فتح باب غرفتها و رأها تبكي على صدر الكسندرا
" اخرج اخرج لا اريد ان اراك "
قالت جنيفير بصوت عال
" لا اريد ان اخرج اريد ان افهمك الوضع واخبرك بالحقيقة "
" لا اريد ان اسمعك "
" ارجوك الكسندرا امنحينا عشرة دقائق "
" لا الكسندرا ابقي هنا "
تعلقت جنيفير بيد الكسندرا كي لا تخرج لكن جونيور نظر الى الكسندرا فخرجت جلس على الارض قبالها يمسح دموعها بأصابعة فارجعت رأسها الى الخلف كي لا يلمسها
" اتذكرين عندما سألتيني هل لدي صديقة فأجبتك نعم لكني لا احبها ؟"
هزت رأسها ايجابا
" انها هي التي رأيتها اليوم في شقتي اسمها انيتا كانت صديقتي عندما كنت في الثانوية لكنني لم احبها يوما كانت صديقتي مؤقتا حتى اجد فتاة تسكن قلبي و عندما اتيت الى هنا وجدتك انت الفتاة الجميلة الانيقية لقد ساعدتيني من اول يوم قابلتك فيه و لم استطع ان ارد لك معروفك فكل ما استطيع ان اقدمه لك هو اخلاصي لصداقتنا وهذا قليل بالنسبة لك و لو بيدي لاعطيتك روحي وقلبي و كل شيء تريدينه جيني عزيزتي انا لا اريد ان اجرحك لكن يوما ما سأترك هذه المدينة و ارجع الى اهلي في لوس انجلوس و انت سترجعين الى ديارك و لن نتقابل ثانية فارجوك لا تتعلقي بي فانا لا استحقك وقلبي ليس خاليا ارجوك افهميني "
تعلقت برقبته و قبلته طويلا ثم ابعدته ودخلت الحمام تبكي بعدها خرج و رجع الى شقته يفكر باليوم الطويل و لم يذهب الى حفلة شارل لانه لم يكن بمزاج يسمح له بالاحتفال ..


/
/
انتهى الفصل العاشر
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 09-08-2011, 06:13 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
افتراضي

هههههههههه
رد مع اقتباس
  #36  
قديم 09-08-2011, 06:14 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999


-11-

- " هيا يا فيرو سنتأخر على الطائرة ... ان لندن تنتظرنا "
- " حسنا حسنا يا عجولة انا قادمة لا داعي لان تعجليني "
- " اسرعي فجاك ينتظرنا بالسيارة هو من سيقلنا الى المطار "
بدأ فصل الصيف حيث يسافر اغلب الطلاب فقد ققرت الفتيات ان تقضين فصل الصيف في لندن مع عائلتهما بينما سيذهب الشباب الى نيويورك ليقضوا الصيف عند جونيور
- " دعيه ينتظر"
- " لا اريد ان اجعل حبيبي ينتظر لاننا سنتضطر لان نسقي النبتة التي نبتت على رأسه "
ضحك جولي و فيرو و هما ينزلا الدرج بسرعة ودعت والدتها و ليو و خرجت لتركب السيارة صاحت جولي بمرح
- " هيا يا حبيبي انطلق فانا لا اريد ان اتأخر على لندن لندن لندن "
انطلق جاك بالسيارة و ركن عند باب المطار وضع اغراض الفتيات بالعربة و دفعها الى الداخل حتى مكان ختم الجوازات وقف جاك و اليكس يودعان الفتيات
- " ساشتاق لك يا حبيبي "
ضمت الي اليكس و قبلته شعرت جولي بالغيرة فالقت بنفسها على جاك تقبله
- " و انا ايضا سأشتاق لك يا جاكي "
- " و انا اكثر يا حبيبتي "
وقفت فيرو تنظر الى العاشقين يتغزلون ببعض
- " هيا اسرعن .. جاك .. اليكس .. اعتنيا بجونيور "
- " لا تقلقي الى اللقاء يا فيرو "
- " الى اللقاء يا شباب "
ركضت الفتيات لتلحقن على الطائرة و ما ان دخلن حتى اعلن الكابت اقلاع الطائرة جلست الفتيات في مقعدهن كانت فيرو تشعر بتوتر فامسكت آلي يدها تهدأها اخذت تنظر الى ابتعاد الطائرة عن لوس انجلوس و اختفاء الاضواء تدريجيا مرت سبع ساعات و هن بالطائرة نظرت الى النافذة و رأت اضواء لندن تتلألأ ابتسمت للفتيات ..
بعد مرور نصف ساعة كانت فيرو تقف تبحث عن والدها الذي ركض ناحيتها يعانقها
- " ابي لقد اشتقت اليك "
- " و انا كذلك ... كيف حالكن يا فتيات "
- " بخير "
اجابت جولي و حملت حقيبتها و ركبت السيارة في المقعد الخلفي بينما جلست فيرو بالمقعد الامامي بالقرب من والدها الذي كان يلتفت بين حين و اخرى يبتسم لابنته كان تنظر الى ابيها تنتظر الى ملامح وجهه لقد تغير عن اخر مرة رأته في كل مرة تقابله يتغير و يكبر اكثر فهي لم تر والدها منذ خمس سنوات لانه يعيش في جنوب افريقيا مع زوجته و ابنائه بعد طلاقه من والدة فيرو كانت تجتمع بوالدها مرة كل خمس سنوات يقضي ثلاثة اشهر معها في بيت والديه في لندن حيث تجتمع العائلة كلها هناك في المنزل الكبير اوقف السيارة امام المنزل الكبير نزلت فيرو مسرعة تلقي بنفسها في احضان جدها
- " جدي لقد اشتقت اليك كثيرا "
- " و انا ايضا يا صغيرتي كيف حالك ؟"
- " بخير ماذا عنك "
- " مازلت على قيد الحياة
ضحك الجميع لتعليق الجد
- " لقد اصبحت امرأة رائعة الجمال "
ابتسمت خجلا فاقتربت جدتها و قبلتها على رأسها و قالت لها
- " كم رجل اوقعتيه في شباكك ؟"
- " صفر "
ضحكت تخبيء الحزن الذي شعرت به و نظرت ناحية جولي التي ابتسمت لها بشفقة فهي تحب جونيور بل تعشقه لكنها لا تعتقد بانه وقع في حبها ....


في اليوم التالي كان جونيور يقف في مطار ( جون اف كنيدي ) في نيويورك ينتظر الشباب الذين لم يرهما منذ ستة اشهر تقريبا خرج جاك من البوابة و اتجه ناحية جونيور يضمه
- " يا رجل لقد نبت شعرك "
ضحك جونيور
- " و هل تقصد بذلك انك لم ترني منذ مدة و انك مشتاق الي ؟"
اقترب اليكس و ضمه و قال لجونيور
- " نعم هذا ما قصده جاك "
ركب الجميع السيارة و اتجهوا الى شقة جونيور
- " انها رائعة و واسعة هل تقيم احتفالات هنا "
- " لا ابدا بل احضر الفتيات هنا "
- " لابد انك تمزح "
- " لا ابدا "
- " ضعوا اغراضكم هنا و دعوني اخذكم في جولة بالمدينة و اريكم الجامعة التي ادرس بها "
- " حسنا هيا "
خرج الشباب و تجولوا في المدينة حتى منتصف الليل ثم ذهبوا الى احدى البارات و رقصوا حتى اوجه الفجر
استيقظ الشباب في وقت متاخر من الظهر و جدوا فتاتان في المطبخ استغرب جاك
و اوقظ اليكس من نومه
- " استيقظ يا اليكس انظر ان جونيور صادق في كلامه "
- " ماذا تقصد ؟"
- " اعني يوجد فتاتان هنا "
- " اهذا صحيح ؟"
- " انظر هناك في المطبخ "
- " يا الهي يجب ان اغير ملابس لا يمكن ان يروني بلباس النوم "

رد مع اقتباس
  #37  
قديم 09-08-2011, 06:15 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999

اقتربت الكسندرا و وضعت صينية يوجد بها طعام
- " مساء الخير يا شباب "
اضطرب اليكس
- " اهلا ... اهلا "
- " انا الكسندرا و هذه صديقتي جينيفر نحن اصدقاء جونيور "
مد يده يصافحها و ابتسم ثم قام مسرعا الى غرفة جونيور يغير ملابسه و ينضم الى الفتيات كان الشبان يتحدثون و يأكلون الفطور مع الكسندرا و جين عندما خرج جونيور من غرفته
- " ارى انكم تعرفتم على بعض "
- " اهلا جونيور مساء الخير يا رجل "
قال جاك و هو يأكل
- " اين سنذهب اليوم مع الفتاتان الجميلتان "
- " لا اعرف انت اختار المكان المناسب يا اليكس "
- " الى البار اريد ان ارقص "

ضحك الجميع على اليكس وقضوا الليل في الباراستمتعوا بوجودهم في نيويورك مرت الثلاثة اسابيع كالبرق لم يشعر جونيور بها و مرت الحال هكذا لاربع سنوات ياتي الشباب الى نيويورك و تذهب الفتيات ليقضوا الصيف في لندن عند اسرهم حتى تخرجو في نهاية السنة الرابعة حيث تخرج جاك من كلية الادارة وعمل كموظف اداري لاحدى الشركات المعروفة في لوس انجلوس
بينما عملت جولي في احدى القطاعات التجارية و توطدت علاقتها اكثر بجاك
اما بالنسبة لاليكس فهو اصبح محامي ناجح له سمعة قوية في كاليفورنيا و بالاخص لوس انجلوس
اما الي فأصبحت مستشارة قانونية لاحدى البنوك المشهورة في لوس انجلوس ...

فيرو عملت كصحفية لسنة لكنها قررت ترك الصحافة و الاتجاه الى الاعمال الحرة فاشترت متجر قديم و قامت بتعديله و جعلته متجر للازياء تقوم هي بادارته و تصميم الملابس فيه كان للمتجر على وزن اسم عائلتها (دايمون) فسمته ( دايموند) لقد نجح المتجر بأقل من سنتين ...
اماجونيور فهو لم يتخرج مع اصدقائه لانه اكمل دراسة الماجستير و الدكتوراة في نفس الجامعة التي يرتادها و بقي له نصف سنة و يرجع الى دياره
انتهت علاقته بجنيفير على الوئام و قررا ان يترسالان بالبريد الالكتروني كصديقين و كما الحال بالنسبة لالكسندرا التي تعمل الان مدرسة لعلم الجغرافيا ....

/
/
انتهى الفصل الحادي عشر
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 09-08-2011, 06:16 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999

-12-

كانت فيرو لاهية بإعطاء الارشادات الى العاملة الجديدة في المتجر عندما فتح الباب و دخل رجل طويل وسيم الذي قاطعها عن عملها عندما صاح بصوت مرح
- " مرحبا يا جميلة "
التفتت الى مصدر هذا الصوت المألوف و اسرعت لتضمه

- " مارك ؟؟ "

- " اهلا يا فيرو كيف الحال ؟"

- " انا بخير .. يا الهي لقد اصبحت نحيلا جدا عن اخر مرة رأيتك فيها "

- " هذا صحيح لقد اتبعت نظام للتخسيس بينما كنت في سياتل لعقد المؤتمر الذي قلت لك عنه "

- " لقد تذكرت .. اصبحت وسيم جدا و جذاب "

- " و هل اجذبك الان "

ابتسمت بخجل فهي في اخر سنتين تقربت من مارك كثيرا كانا يخرجان معا اكثر من مرة و لقد اعترف لها باعجابه بها منذ ايام الثانوية

- " فيرو ... اريد ان ادعوك للعشاء هذا المساء "

- " لكن .."

- " هيا ارجوك اليوم في الساعة الثامنة في المطعم الايطالي ما رأيك ؟"

- " حسنا اذا اراك في الساعة الثامنة اذا "

- " رائع الى اللقاء اذا في الثامنة "

خرج وقفت تنظر اليه و هو يبتعد عن المتجر اخذت احدى ازياءها و خرجت ذهبت الى شقة جولي و آلي فهي تسكن هناك منذ ايام الدراسة بالجامعة لبست الفستان الذي اخذته من متجرها لونه احمر قصير يبدو رائع على جسدها وضعت ضلال عين خفيف و حمرة حمراء كلون الفستان كما طلت اضافر يديها و رجليها بنفس لون احمر الشفاة

دخل جولي فصفرت اعجاب بها

- " الى اين و من سعيد الحظ "

- " انه مارك "

- " يا الهي مارك مرة اخرى "

- " نعم "

- " انه معجب بك "

- " لا اعلم لكنه رجل رائع يا جولي "

- " استمتعي اذا بقضاء يوم ساحر "

- " شكرا .. كيف ابدو ؟"

- " رائعة و ساحرة سيقع في حبك "

- " شكرا مرة اخرى حسنا جولي يجب ان اذهب تمني لي التوفيق ":

- " بل اتمنى لك السعادة في احضان مارك"

خرجت فيرو مبتسمة و ركبت سيارتها و اتجهت الى المطعم الايطالي .ز دخلت فوجدت مارك ينتظرها وقف عندما راها تقترب من الطاولة دفع الكرسي للخلف لتجلس ابتسمت له عندما راته ينظر اليها بتمعن قدم لها وردة حمراء تليق بلبسها

- " شكرا "

- " انها تليق بك لكنك اجمل منها "

انزلت راسها خجلا قدم لهم الجرسون قائمة الطعام اختارت فيرو سلطة القيصر بينما مارك اختار طبق اللحم المشوي كما طلب ( شامبين ) لهما

- " شامبين ؟؟... تبدو سهرة جدية "

- " انت تستحقين هذه السهرة "

- " شكرا مارك انك تخجلني بكلامك "

- " فيرو ..ز اريد ..."

- " ماذا يا مارك ؟"

- " ان هذه السهرة تختلف عن كل السهرات التي قضيناها "

- " ماذا تقصد ؟"

- " فيرو .."

قام من كرسيه و اقترب منها ركع امام كرسيها شعرت بالتوتر التفتت الناس لينظرون الى هذا المشهد الرومانسي

- " فيرو ... هل تقبلين الزواج مني "

انعقد لسنها لم تعرف بماذا تجيب اخذت دقائث طويلة تنظر الى عينيه التي تنتظر جواب منها التفتت الى الناس الذين ينتظرون اجابتها ايضا اغروقت عيناها بالدموع

- " نعم "

وضع الخاتم بيدها فضمها و قبلها على تصفيق الناس الفضوليين قدم لهم الجرسون الاطباق اكلوا بهدوء كان ينظر اليها بابتهاج بعد العشاء رقص معها على انغام هادئة تذكرت اشياء كثيرة مرت و طوى الزمان صفحاته عليها نست كل شيىء نست ماذيها و عاشت بالحاضر على احضان خطيبها حملها الى شقته و القاها بفراشه و اخذ ينظر الى جمالها و جمال جسدها غاب الاثنان في غيبوبة الحب و اصبحا كالجسد الواحد ...


افاقت على صوت رنين هاتفها المزعج الذي تكره صوته في الصباح

- " الو "
- " الو فيرو .. اين انت ؟"

- " آلي .. ماذا تريدين انني نائمة "

- " لقد اتصلت والدتك تبحث عنك اين انت ؟ "

- " ماذا تريد والدتي "

- " تذكرك بان خالتنا ليزا وصلت اليوم من لندن "

- " اه صحيح لقد نسيت سآتي حالا "

- " حسنا و ستخبريني أي ن كنت ؟ "

- " سأفعل لاحقا الى اللقاء "

اغلقت سماعة الهاتف و حاولت ان تقوم من الفراش لكن مارك يمنعها و يجرها مرة اخرى الى الفراش يقبلها و يداعب رقبتها

- " مارك عزيزي يجب ان اذهب "

- " لا ابقي "

- " لا استطيع يجب ان اذهب فخالتي ليزا وصلت من لندن "

- " سترينها لاحقا "

- " لا ... مارك .. "

- " ماذا ؟"

- " مارأيك ان تنضم الينا على الغداء فنخبرهم بخطبتنا "

- " لا اعرف .."

- " هيا ارجوك .."

- " حسنا كما تريدين يا جميلتي "

- " اذا اراك في وقت الغداء "

قامت من الفراش و لبست ملابسها

- " الن تشاركيني في الاغتسال "

- " لا .. سأستحم في شقة جولي الى اللقاء يا حبيبي "

- " انت الخاسرة "
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 09-08-2011, 06:17 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
99999

ابتسمت و هي تخرج مسرعة دخلت شقة جولي و آلي واستحمت غيرت ملابسها بسرعة و صففت شعرها بطريقة رائعة و خرجت
وصلت الى منزل ليو الذي يبعد عن المدينة بنصف ساعة دخلت و اتجهت حيث يجلس الجميع في الحديقة
- " خالتي العزيزة اهلا و سهلا بقدومك "
- " اهلا عزيزتي لم تاخرتي"
- " أأأ .. لقد ... كنت مشغولة "
نظرت الى جولي و آلي و غمزت لهم اتجهت الى غرفة الطعام ترتب الاطباق مع الفتيات اقتربت منها آلي
- " لم تخبريني اين كنت بالامس "
نظرت الى جولي و اخذا يبتسمان لبعض
- " لا تستعجلي الامور يا آلي سأخبرك "
- " لكنني اريد ان اعرف سبب التغامز و الابتسام لبعض "
- " ستعرفين لاحقا "
- " فيرو انك ترفعين ضغطي "
- " اهدئي و الا سينفجر"
ضحكت جولي و فيرو على آلي ذهبت فيرو تهمس في اذن امها تخبرها بانها دعت مارك على الغداء ارجو ان لا تمانعين فأخبرتها بانها تحب وجود مارك معهم ...و ما ان انهت الفتيات من ترتيب المائدة حتى رن جرس الباب اسرعت وفتحته قبلها مارك و دخل
- " مرحبا .. كيف حالك يا سيد ليو ؟ "
- " انا بخير ماذا عنك؟"
نظر مارك الى فيرو و قال
- " انا باحسن ما يرام "
- " جيد "
صاحت مليسا
- " هيا الغداء جاهز "
جلس الجميع حول المائدة يتحدثون بالامور السياسية و الاوضاع في لندن و حالة الطقس هنا و هناك و ما الى ذلك من الامور التي لا تنتهي مناقشتها ...
بعد الغداء اتجه الجميع الى الحديقة لاكل التحلية جلس الجميع يكملون حديثهم الذي لا ينتهي و هم ياكلون همست فيرو بإذن مارك فوقفت و وقف بقربها يمسكها من خصرها
- " اريد ان اخبركم بشيء مهم "
انصت الجميع لها
- " انا و مارك .... سنتزوج "
وقف الام ودهشت فاقتربت من ابنتها تحتضنها و تذرف دموع الفرح قال ليو
- " انا سعيد من اجلكم "
لم تصدق جولي وآلي الخبر لكنهما ضما فيرو في نفس الوقت
- " ياالهي ستكونين اجمل عروسة "
قالت خالتها ليزا
- " للاسف لقد اردتك لابني "
ضحك الجميع لكنها سرعان ما اضافت
- " لكن مارك رجل رائع "
- " شكرا لك سيدة ليزا "
رفع ليو كوبهو قال
- " لنشرب اذن نخب فيرو و مارك "
رفع الجميع كؤوسهم و شربوا نخب فيرو و مارك ...
/
/
انتهى الفصل الثاني عشر
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 09-08-2011, 06:18 PM
الصورة الرمزية لارا
لارا غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: سوريا الشام مخيم اليرموك
المشاركات: 328
لارا is on a distinguished road
افتراضي

بتستاهل تتعب كرمالا بتجنن
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية
بتجنن, رواية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.10 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
حميع الخقوق محفوظة © لـ منتديات العاشق 2009 - 2022