العودة   منتديات العاشق ~ عشقا بلا حدود > الأقــســـام الــعـــامــة > منتدى فلسطين الحبيبة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-27-2010, 03:43 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي



جباليا

جباليا بلدة عربية تقع على مسيرة كيلومترين إلى الشمال الشرقي من غزة. وتربطها طريق معبدة بطريق غزة – يافا التي تتفرع فرعين عند دوار جباليا على مسافة كيلومتر واحد إلى الجنوب الشرقي من بلدة جباليا، أحدهما ساحلي يمر بالمجدل وأسدود، وثانيهما داخلي يمر بجولس وبربر. وتقوم محظة سكة حديد غزة في جنوب الجنوب الغربي لجباليا على مسافة 1,5 كم منها. وهناك طرق فرعية أخرى بغزة وقرى النزلة وبيت لاهيا وبيت حانون.
نشأت جباليا فوق رقعة منبسطة من أراض السهل الساحلي الجنوبي ترتفع نحو 35م فوق سطح البحر. وتمتد الكثبان الرملية الشاطئية على بعد كيلو متر واحد إلى الشمال من جباليا، في حين تتصل بالطرف الغربي للقرية. معظم بيوتها مبنية من اللبن، ويتخذ مخططها العمراني شكل نجمة تنمو فيه القرية في محاور بمحاذاة الطرق الفرعية المؤدية إلى الخارج. ويتوسطها جامع بجواره مقام الشيخ محمد المغربي المشيش، وكذلك بعض المحلات التجارية ومدارس الذكور والإناث لمختلف المراحل الدراسية. وتشرب القرية من بئرين في غربها يراوح عمقهما بين 25,20 م.
اتسعت مساحة رقعة جباليا من قرابة مائة دونم في أواخر فترة الانتداب إلى أكثر من 700 دونم عام 1980. ويرجع سبب توسعها العمراني إلى انشاء مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين على مسافة كيلومتر واحد إلى الشمال الشرقي منها، مما جعل القرية تمتد نحو المخيم بالإضافة إلى امتدادها على شكل محاور نحو الجنوب الشرقي والجنوب الغربي والشمال الغربي. وتكاد جباليا تلتحم حالياً مع جاراتها قرية النزلة التي تمتد هي الأخرى نحو الجنوب الشرقي ونحو الشمال فوق رقعة زادت مساحتها عام 1980 عن 100 دونم. أما مخيم جباليا فإنه يتألف من بيوت من الحجر الإسمنتي، ويتخذ مخططه شكل المستطيل.
تبلغ مساحة أراضي جباليا 11,497 دونماً، منها 133 دونما للطرق والأودية. وتغلب الطبيعة الرملية على تربة جباليا الزراعية. وبساتين الحمضيات التي ترويها الآبار تحيط بالقرية من جميع جهاتها. وتنتج أراضيها الزراعية جميع أصناف الفواكه المعروفة في فلسطين، ولا سيما الجميز الذي اشتهرت به جباليا. وتزرع فيها الخضر بأنواعها المختلفة، والبطيخ والشمام. ويعتمد بعض الأهالي في معيشتهم على تربية المواشي والطيور الداجنة، وعلى صيد الأسماك.
بلغ عدد سكان جباليا في عام 1922 نحو 1,775 نسمة، وازداد عددهم في عام 1931 إلى 2،425 نسمة يقيمون في 631 بيتاً. وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 3،520 نسمة، وازداد عددهم في عام 1963 إلى نحو 6,062 نسمة، علاوة على نحو 36,786 لاجئاً فلسطيتاً يسكنون مخيم جباليا. وقدر عدد سكان جباليا عام 1980 بنحو 9،00 نسمة، إضافة إلى أكثر من 50,000 لاجيء في المخيم المذكور. ويقدر عدد سكان قرية النزلة المجاورة بنحو 3,500 نسمة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-27-2010, 03:44 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

جبع :

في فلسطين أكثر من موقع بهذا الاسم ومنها:

أ?-جبع/ قضاء جنين بلدة عربية تقع في منتصف المسافة بين جنين ونابلس، وتبعد إلى الشرق من طريق جنين – نابلس نحو 2من، وتربطها طريق معبدة فرعية بتلك الطريق الرئيسة. كما تربطها طرق فرعية أخرى بالقرى المجاورة، كقرى الفندقومية وسيريس وياصيد وبيت إمرين وميثلون وصانور وعنزة وعجة وبرقة.
نشأت جبع فوق رقعة جبلية من مرتفعات نابلس، وتنحدر أراضيها من الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي حيث يجري وادي الماجور في الجهة الغربية. ترتفع جبع 500 م فوق سطح البحر، وتمتد أراضيها السهلية إلى الشمال منها. تتألف البلدة من بيوت مبنية من الحجر والإسمنت والطوب. ويتخذ مخططها شكل النجمة، وفيه أربعة أقسام تمثل الحارات الشمالية والوسطى والجنوبية والعربية، وقد ازدادت مساحتها من 42 دونماً عام 1945 إلى 350 دونماً في عام 1980. ويتخذ توسعها العمراني شكل المحاور التي تمتد المباني فيه على جانبي الطرق المتفرعة من البلدة والمتجهة نحو القرى المجاورة.
في جبع جامع جدد بناؤه وتم توسيعه، وإلى الغرب منها مزار الشيخ أمين، ومزار ياروب في شمالها، ومزار حريش في شرقها، وفيها ثلاث مدارس للبنين والبنات للمرحلتين الابتدائية والإعدادية. وتنتشر فيها بعض الدكاكين والمحلات التجارية المختلفة. كما أن البلدة غنية بينابيعها التي يزيد عددها على ثمانية.
تبلغ مساحة أراضي جبع 24,620 دونماً، منها 25 دونماً للطرق والأودية. وتمتد معظم أراضيها الزراعية في البطاح الشمالية حيث تزرع الأشجار المثمرة والحبوب والخضر والقطاني. ويتبوأ الزيتون المكان الأول بين المحاصيل الزراعية في جبع، فقد بلغت مساحة الرض المغروسة زيتوناً في عام 1942/1943 نحو 2,645 دونماً، والمغروسة تيناً ومشمشاً ولوزاً وغيرها 233 دونماً. وتشغل الغابات مساحة قدرت بنحو 1,000 دونم.
وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع.
تكثر في جبع تربية الأغنام، وقد زاد مجموعها على ألف رأس تعتمد تغذيتها على الأعشاب الطبيعية والأعلاف. وقد قامت صناعات متنوعة في القرية، مثل منتجات الألبان وزيت الزيتون والفخار. وتساهم الصناعات بنحو عشر واردات البلدة، في حين تساهم محاصيل الأشجار المثمرة، وبخاصة الزيتون، بنحو نصف هذه الواردات التي قدرت قيمتها في أواخر فترة الانتداب بنحو 10,000 جنيه فلسطيني.
بلغ عدد سكان جبع عام 1922 زهاء 1،372 نسمة كانوا يقيمون في 311 بيتاً وقدر عدد السكان في عام 1931 إلى 1،542 نسمة كانوا يقيمون في 311 بيتاً وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 2، 100 نسمة، وازداد حسب تعداد عام 1961 إلى 2،507 نسمات. ويقدر عددهم سنة 1980 بقرابة 6,000 نسمة.
ب – جبع / قضاء حيفا (وهي قرية) : تعني التلة أو الجبل، وعرفت في العهد الروماني باسم "جاباتا". وهي قرية عربية تقع على بعد 21 كم جنوبي حيفا، وتبعد عن الطريق المعبدة الساحلية قرابة نصف كيلومتر نحو الشرق. نشأت القرية عند أقدام جبل الكرمل الغربية، على ارتفاع حوالي 55م عن سطح البحر، ويمر بشمالها وادي المغارة. وتمتد القرية من الشمال إلى الجنوب، أي مع الامتداد العام لسفح جبل الكرمل. وكان فيها عام 1931، 158 مسكناً حجرياً. وبلغت مساحتها 60 دونماً عام 1945، ومساحة أراضيها (وفيها مساحة القرية) 7,ز12 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً.
كان في جبع523 نسمة من العرب عام 1922، وارتفع إلى 1,140 نسمة عام 1945.
ليس في القرية من الخدمات سوى مدرسة ابتدائية للبنين افتتحت في العهد العثماني، واعتمد اقتصادها على زراعة الحبوب والمحاصيل الحقلية، وزرع الزيتون في مساحة مقدارها 710 دونمات عام 1943، أي 3،5% من مساحته في قضاء حيفا. وكان فيها في العام المذكور معصرة يدوية لاستخراج زيت الزيتون. وقد عمل السكان بتربية المواشي إلى جانب الزراعة.
في 21/7/1948، أي عقب الهدنة الثانية تعرضت هذه القرية مع قريتي عين غزال وإجرم لقصف الطيران الإسرائيلي، واحتلها الصهيونيون في اليوم التالي وطردوا سكانها العرب. وفي عام 1949 أسس صهيونيون هاجروا من تركيا موشاف "جفع كرمل" على بعد كيلومتر تقريباً إلى الشمال الغربي من موقع القرية. وقد بلغ عدد سكانه 327 نسمة عام 1950، وارتفع إلى 410 عام 1970. كما أسس صهيونيون هاجروا من الجزائر موشاف "تسروفاه" عام 1949 إلى الغرب من موقع جبع. وجنوبي موشاف جفع كرمل، وبلغ عدد سكانه 365 نسمة عام 1965.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-27-2010, 03:45 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

قرية جبول

جبول قرية عربية تقع في الجهة الشمالية من مدينة بيسان، وتصلها طرق معبدة ثانوية بكل من بيسان وقريتي كوكب الهوا والحميدية. كما تصلها دروب ممهدة بخربتي زبعة وأم صابونة. وقدر عرفت في العهد الروماني باسمها الحالي.
أقيمت جبول فوق احدى التلال التي تمثل أقدام مرتفعات الحافة الجبلية لغور بيسان. ويرتفع 100 م فوق سطح البحر. ويجري في أراضيها الجنوبية وادي العشّة الذي ينحدر من المرتفعات الجبلية غرباً ويخترق غور بيسان ليرفد نهر الأردن.
بنيت بيوت جبول من الحجر واللبن، واتخذ مخططها شكلاً دائرياً شعاعياً، إذ تتفرع شبكة من الشوارع الضيقة لتربط بين وسط القرية والشوارع الدائرية المحيطة بالوسط. وكانت مباني القرية تمتد على شكل محاور بمحاذاة الطرق المتفرعة من جبول نحو القرى المجاورة، واتسعت مساحة القرية إلى 33 دونماً في عام 1945. وقد اشتملت جبّول على جامع صغير وعلى عدد قليل من الدكاكين. وكان السكان يعتمدون على مدينة بيسان وقرية كوكب الهوا في الحصول على حاجياتهم وعلى الخدمات الأخرى مثل التعليم والصحة والتجارة وغيرها. وكانت عين المرّة الواقعة في شرق جبول تزود السكان بالمياه. وتحتوي جبول على بعض الآثار التاريخية القديمة كالمدافن وبقايا المباني القديمة.
مساحة أراضي جبول 15,127 دونماً، منها 158 دونماً للطرق والودية، و30 دونماً تسربت للصهيونيين. وكانت هذه الأراضي تستغل في زراعة الحبوب والخضر وبعض الأشجار المثمرة، إلى جاتب استغلال أقدام التلال التي تنبت عليها الأعشاب الطبيعية في الرعي. واعتمدت الزراعة على مياه الأمطار.
بلغ عدد سكان جبّول في عام 1922 نحو 231 نسمة. وانخفض عددهم في عام 1931 إلى 218 نسمة كانوا يقيمون في 50 بيتاً. وفي عام 1945 قدر عدد السكان بنحو 250 نسمة. وقد اعتدى الصهيونيون على جبول عام 1948 فطردوا سكانها العرب منها، ودمروا بيوتهم، وأخذ سكان مستعمرة "بيت يوسف" الواقعة شرقي جبّول يستغلون أراضي القرية العربية.

قرية تمرة

تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة عكا. وترتفع 150م عن سطح البحر. وتقوم فوق بقعة قرية (كفار تمارتا) في العهد الروماني.
تبلغ مساحة أراضيها (30559) دونماً.
وتحيط بها أراضي قرى كوكب وكابول وكفر مندة واعبلين والرويس.

قُدر عدد سكانها
عام 1922 (1111) نسمة. وفي عام 1945 (1830) نسمة. وفي عام 1948 (2946) نسمة. وفي عام 1949 (3354) نسمة. وفي عام 1961 (6250) نسمة. تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات وأبنية قديمة وصهاريج ومدافن ومغائر منقورة في الصخر.القرية القادمة جدين


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-27-2010, 03:46 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

قرية جدين

جدين خربة أصبحت قرية في عهد الانتداب البريطاني بعد أن استوطن فيها السكان العرب. وتعرف أيضاً باسم خربة جدين رغم أنها عادت معمورة. تقع شمال شرقي عكا وجنوب غربي قرية ترشيحا. وقد أقيمت على تلة ترتفع 420 م عن سطح البحر. وتعد قلعة "جودين" التي بناها الفرنج في أواخر القرن الثاني عشر أو أوائل القرن الثالث عشر الميلادي النواة الأولى لهذه الخربة. وكانالغرض الأساسي من بناء القلعة إيجاد نقطة حصينة يتمركز فيها الصليبيون أثناء حروبهم. وقد دمر العرب هذه القلعة الحصينة عام 1288 لمنع الصليبين من استعمالها ثانية ضدهم. وبقيت القلعة مدة طويلة مهجورة حتى عادت الحياة إليها باتخاذها مقراً لصاحب بلاد صفد في أيام حكم الشيخ ظاهر العمر. وقد أعاد الشبخ ظاهر ترميمها وتحصين جدّين، وما زالت بقاياها ظاهرة للعيان إلى اليوم.
جذبت هذه الخرائب الأثرية الحصينة بعض سكان المنظقة للإقامة بجوارها في ما عرف باسم خربة جدين. وقدر سكانها نحو 1,500 نسمة من عرب الصويطات أقاموا في نحو 130 بيتاً من اللبن، كانوا يعملون بتربية الماشية.
بلغ مجموع الأراضي التابعة لجدين 7،587 دونماً، منها 7,533 دونماً مكسوة بأحراج السنديان والسريس والجندول والبلان والبطم. وخصص 54 دونماً لزراعة القمح والشعير والتبغ. وكان العرب يملكون من هذه الأراضي 4,238 دونماً، والصهيونيون 3،349، في أواخر عهد الانتداب البريطاني.
وفي عام 1948 احتل الصهيونيون جدين بعد استيلائهم على قلعتها الحصينة، فاضظر سكانها العرب إلى مغادرتها إلى القرى المجاورة في بداية الأمر، ثم نزحوا فيما بعد إلى جنوب لبنان. وقد استغل الصهيونيون هذه البقعة الأثرية كموقع سياحي.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-27-2010, 03:46 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

قرية جرش

جَرَش قرية عربية تبعد مسافة 28 كم إلى غرب الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتربطها طريق فرعية ممهدة تمر بقرى سفلى وبيت عطاب وعلاّر بطريق بيت جبرين – بيت لحم – القدس الرئسة المعبدة. وتربطها طريق ممهدة أخرى بقرية دير أبان أكبر القرى المحاورة لها. وهي قريبة جداً من خط الحدود الإدارية بين قضاء القدس والخليل.
أقيمت جرش على السفح الغربي الأدنى لأحد جبال القدس وتطل بارتفاعها الذي يبلغ 425م فوق سطح البحر على وادي أبو صليح المتجه شمالاً ليرفد وادي الصرار. وتنحصر جرش بين رافدي أبو صليح، وهما وادي الدّلبة شمالاً ووادي المغارة جنوباً. ولذا اكتسبت منذ القديم موضعاً دفاعياً مهماً يسهل عملية الدفاع عنها وبعطيها الحماية.
تألفت معظم بيوتها من الحجر، واتخذ مخططها شكلاً طولياً، وسار نموها العمراني نحو الجهتين الشمالية الغربية والجنوبية الشرقية في باديء الأمر، ثم أخذت المباني تمتد في أواخر فترة الانتداب البريطاني على شكل محور يمحاذاة الطريق المؤية إلى قرية سفلىالمجاورة. بالرغم من ذلك لم تتجاوز مساحتها حتى عام 1945 خمسة دونمات. وإلى جانب البيوت السكنية التي قدر عددها في أواخر فترة الانتداب بنحو خمسين بيتاً، اشتملت القرية على بعض الدكاكين الصغيرة الصغيرة. وكانت تفتقر إلى المرافق والخدمات العامة، ولذا اعتمدت على قرية دير أبان المجاورة في تلبية حاجات سكانها. وحصل السكان على مياه الشرب من آبار جمع مياه الأمطار ومن ين الدلبة المجاورة.
تبلغ مساحة أراضي جرش 3،518 دونماً لا يملك الصهيونيون منها شيئاً. وكانت هذه الأراضي تزرع بالحبوب في بطون الأودية والمنخفضات، وبأشجار الزيتون والعنب على سفوح المنحدرات الجبلية. وإلى الشرق من جرش تمتد الأشجار والأعشاب الطبيعية في مساحات واسعة فوق قمم الجبال وعلى منحدراتها، وهي مصادر غنية لرعي الحيوانات وللحطب. واعتمدت الزراعة والنباتات الطبيعية على مياه المطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.
كان في جرش عام 1931 نحو 164 نسمة، وقدر عدد سكانها في عام 1945 بنحو 190 نسمة. وقد استولى الصهيونيون على جرش خلال حرب 1948 وطردوا سكانها العرب ودمروا بيوتهم.
القرية القادمة جريشة وبما أنه سبق ذكرها بنار على طلب بعض افخوة العضاء سننتقل إلى القرية القادمة وهي جسر المجامع
قرية جسر المجامع
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-27-2010, 03:47 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

الجُسيْر

الجُسير قرية عربية تقع على بعد 46 كم شماليشرق غزة، وعلى بعد 4 كم شمالي الشمال الشرقي من الفالوجة. لذلك تعتمد على الفالوجة اعتماداً كبيراً في جميع شئونها الإدارية والتجارية والثقافية.
كانت الجُسير واحدة من محطات الحجاج أقيمت بين جسرين على وادي الجراح. وكانت تعرف حينئذ باسم محطة الجسرين.
ترتفع القرية 100 متر فوق سطح البحر، وكانت مبانيها قائمة على مساحة 54 دونماً من الأرض المنبسطة شرقي وادي الجراح. وقد امتد عمرانها على شكل طولي تقريباً من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي. وكانت بساتين الفاكهة تحيط بالقرية من الجهتين الشمالية الشرقية والجنوبية الشرقية. وتضاف إلى ذلك بقايا آثار الجسور والصهاريج والقنوات القديمة. وكان في القرية مسجد، ومدرسة ابتدائية للذكور، وبئر للشرب عمقها 32 م.
بلغت مساحة أراضي الجسير 12,361 دونماً، منها 258 دونماً للطرق والأودية. واشتهرت بزراعة الحبوب وصنع البسط والسجاد. وقد زاد عدد سكانها من 579 نسمة سنة 1922 إلى 1،180 نسمة سنة 1945.
طرد الصهيونيون سكان القرية عام 1948، ودمروها، وبنوا فوق أراضيها عدداً من مستعمراتهم منها "زفدئل، ومنوحاً، ونيريانيم".

القرية القادمة جِعارة
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-27-2010, 03:48 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

جعارة

جِعارة قرية عربية تقع على بعد 27 كم جنوبي شرق حيفا، منها 7 كم طريق معبدة من الدرجة الثانية هي التي تصلها بطريق مرج بن عامر.
نشأت القرية في جبل الكرمل على ارتفاع 235 م فوق سطح البحر، في سفح يطل على الجنوب، في منطقة تقسيم المياه بين الروافد العليا لوادي القصب أحد روافد نهر المقطع، والروافد العليا لوادي المزرعة. ومن عيونها عين السكران الواقعة في شمالها الغربي.
بلغ عدد سكان جعارة 94 نسمة من العرب عام 1922، وانخفض إلى 62 نسمة عام 1937. وكان الصهيونيون قد ابتعاعوا أراضي هذه القرية من بعض الإقاعيين، وأسسوا كيبوتز "عين هاشوفت" في 5/7/1937 على بعد أقل من كيلو متر واحد إلى الغرب من القرية العربية. وبني هذا الكيبوتز ليكون برجاً للمراقبة ولتدريب الصهيونيين على الأسلحة والاعتداء على السكان العرب، ولتأمين المواصلات بين مستعمرات السهل الساحلي ومستعمرات مرج بن عامر. ونتيجة للاعتداءات الصهيونية المتكررة على السكان العرب خلت جِعارة من سكانها منذ عام 1945، والانتداب البريطاني قائم.
انضم إلى الكيبوتز مهاجرون جدد من صهيونيي بولونيا ولتوانيا وهنغاريا وبلغاريا، فأصبح عدد سكانه 563 نسمة عام 1950 و 600 نسمة عام 1970.

القرية القادمة جلجال
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 06-27-2010, 03:48 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي


قرية جلجال

جلجال قرية فلسطينية تقع شرقي أريحا وشمالي شرق القدس وتبعد قرابة 7كم إلى الغرب من نهر الأردن.
إن جلجال أول بلدة فلسطينية اغتصبها الغزاة الإسرائيليون بعد عبورهم نهر الأردن، واتخذها يشوع زعيمهم مركزاً تنطلق منه هجماته على الكنعانيين سكان البلاد الأصليين. كانت مقراً لتابوت العهد (الشهادة) إلى أن نقل منها إلى بلدة "شيلوة" ثم ما لبث أن أعيد إلى جلجال. يعتقد بعض الباحثين أنها تقوم في موضع جلجلية اليوم.
وجلجال لدى اليهود بلد المعابد المبكرة لأنها أول بلدة اغتصبوها من فلسطين واستقروا فيها زمناً طويلاً. ومن الطبيعي أن يقيموا أول معابدهم هناك. وبالنظر إلى أن لفظة جلجال تعني الدائرة، وكانت الدوائر شائعة في ذلك العصرالعصر، فإن جلجال على ما يعتقد كانت مقراً لمعبد أو معابد كنعانية دائرية قبل أن تطأها أقدام الغزاة الجدد. ونظراً لأهمية جلجال الدينية انصبت جهود كثير من الباحثين التوراتيين على دراسة آثار الموضع وطبيعة المناطق المحيطة به من النواحي التاريخية والجعرافية. وتحقيقاً لهذا الهدف جرت تنقيبات أثرية في خربة المفجّر وخربة الأثلة وأريحا، كما جرت دراسات استكشافية أخرى لتحقيق الغرض نفسه.

الجلجلة:

جاء في الأناجيل المقدسة أن المسيح ، يوم حمل الصليب، خرج إلى هذا المكان ويدعى "الجُلْجُثَة" في الآرامية، والجلجلة، ويقع المكان خارج القدس، قريباً من بابها ومن بستان مجاور (انجيل القديس يوحنا 19: 17، 20، 41). والجلجلة تعني الجمجمة، وتشير إلى مرتفع صغير من صخر.
وتدل الحفريات الخيرة على أن المنطقة كانت محجراً جُعل بستاناً، في حين ظلّ مرتفع الجلجلة على حاله لأن صخره لا يصلح لبناء. ولما حوّط الملك هيرودس أغريباس (41 – 44م) المدينة بسور جديد صارت الجلجلة ضمن الأسوار.
هذا هو المكان الذي كان يقتل فيه المحكوم عليهم بالموت، والذي يعتقد المسيحيون أن المسيح صلب ومات فيه. وقد أصبح بذلك أعظم مشارف المسيحية، وخصه المسيحيون بأعظم إكرام منذ اليوم الأول، حتى بعد تدمير الرومان للمدينة (70م)، وما برحوا على ذلك عبر القرون. واليوم يتوافدون إليه من جميع أطراف الأرض.
وقد تقلب التاريخ على الجلجلة. فعندما جعل أدريانس (135م) من القدس مدينة رومانية، قام الفوروم والكابتول في منطقة الجلجلة والقبر المقدس. وغطى الجلجلة، وجعلها مشرفاً لتمثال فينوس وعبادتها. وهذا مما عمل على تخليد الموضع.
ولما أمر قسطنطين (325م) بتزيين هذا الموضع بأجمل الكنائس أزيلت الآثار الوثنية، وشيدت كنيسة القيامة. وكانت الجلجلة تحتل الزاوية الجنوبية الشرقية من ساحتها. وقد أقيم عليها صليب تعلوه قبة (428م).
تعرضت الجلجلة لمصير كنيسة القيامة فدمرت وأحرقت ورممت أكثر من مرة، إلى أن كان بناء الصليبيين للكنيسة الحالية، مع ما طرأ عليها عبر القرون.
وهذه الكنيسة تضم الجلجلة وجميع المزارات في وحدة واحدة. ولم تفلت من آفات الزمان، وضربات الطبيعة، وتنافس الكنائس، وحريق 1808م. والجلجلة، في هذا الإطار، ترتفع أربعة أمتار ونصفاً عن مستوى الأرض، ومساحتها 11,45م في 9,25.
وتشتمل على مذبح لصلب المسيح، وآخر للعذراء المتألمة، وثالث للمسيح المصلوب، ويرى فيها وتحتها بعض صخر التل.
أما الطريق التي سلكها المسيح إلى الجلجلة فتبتديء في مكان دار ولاية بيلاطس الروماني، متوجه نحو الباب القديم مقابل الجلجلة. وقد تكون هذه الدار في قصر هيرودس الكبير، غربي المدينة، وقد تكون في قلعة أنطونيا، شرقي المدينة. وهذه هي الطريق التقليدية المعروفة اليوم "بدرب الالام"، ويسلكها المسيحيون كل يوم جمعة بعد الظهر، وحجاج العالم كله عندما ينزلون بالمدينة المقدسة.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06-27-2010, 03:49 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي



الجَلَدِيّة

الجَلَدِيّة قرية عربية تقع في الشمال الشرقي من غزة على مسافة 45 كم منها. بنيت في موضع يزيد ارتفاعه على 80م فوق سطح البحر، ويحيط بها من الجانب الجنوبي الغربي وادي الجلدية، أحد روافد وادي قريقع الذي ينتهي في وادي صقير. وتجدر الإشارة إلى أنه كانت تقوم في بقعتها قلعة "جلاديا" الصليبية.
بناء القرية من اللبن. وقد بلغت مساحة أراضيها 4،329 دونماً، تعتمد الزراعة البعلية، إذ يبلغ معدل المطار 415مم.
ضمت القرية مدرسة ابتدائية للذكور. وبلغ تعداد سكانها عام 1945 نحو 360 نسمة أجبروا على الهجرة من القرية عام 1948. وقام الصهيونيون بتدميرها، وألحقوا أراضيها بمستعمرة "زراحيا".

الجَلَمَة

الجَلَمَة قرية عربية تقع إلى شمال الشمال الغربي من طولكرم . وهي غير قرية الجلمة الموجودة في قضاء جنين. وتبعد القرية 3كم غربي طريق طولكرم – حيفا الرئيسة المعبدة، وتربطها بها طريق فرعية ممهدة. ويمر خط سكة حديد طولكرم – حيفا على مسافة 2 كم تقريباً إلى الغرب منها. وتربطها دروب ممهدة بقرى عتيل وزيتا ودير الغصون وخربتي يمّة وبير السكّة.
نشأت الجلمة فوق رقعة منبسطة من أراضي السهل الساحلي الشمالي. وترتفع 50م فوق سطح البحر. وكانت هي ومزرعة الزلفة في الأصل مزارع لسكان عتيل الذين نزحوا من قريتهم المجاورة، واستقروا في مزارعهم، وشيدوا فيها بيوتاً لهم . وبنيت تلكالبيوت من البن والإسمنت في شكل مخطط تتراص فيه البيوت في الوسط، وتتباعد في الأطراف. وكانت الجلمة صغيرة المساحة، ويشرب أهاليها من بير جلمة التي تقع على الضفة اليمنى لوادي جلمة، المار بالطرف الغربي للقرية متجهاً نحو الشمال الغربي ليرفد وادي الجناحات. وتحتوي الجلمة على آثارلأسس وجدران وبئر ومدافن. وقد أقطع الظاهر بيبرس هذه القرية بعض أبناء الأمراء الأيوبي الأصل في عام 1265م .
تبلغ مساحة أراضي الجلمة وزلفة 7,713 دونماً. وتزرع فيها الحبوب والخضر والبطيخ والبرتقال. وتعتمد الزراعة فيها على مياه الأمطار وبعض الآبار. ولم يكن في الجلمة عام 1922 سوى 29 شخصاً. وازداد عدد سكانها إلى 70 شخصاً في عام 1945.
وفي عام 1948 استولى الصهيونيون على الجلمة وطردوا سكانها ودمروها، ثم أقاموا على أراضيها مستعمرة "أهيتف".

جِلْيَا

جليا قرية عربية تقع إلى الجنوب من مدينة الرملة. وتربطها بالقرى المجاورة، وبطريق غزة – جولس – القدس دروب ممهدة . وتجاورها قرى قزازة وسجد والخيمة وإذنبة.
نشأت قرية جليا فوق رقعة منبسطة إلى متموجة من أرض السهل الساحلي ترتفع نحو 135 م فوق سطح البحر. وهي بالقرب من الأقدام الغربية لجبال القدس. وتنحدر أراضيها تدريجياً نحو الشمال الغربي. ويجري وادي المناخ في طرفها الجنوبي الغربي متجهاً نحو الشمال ليرفد وادي المالح أحد روافد وادي الصرار.
بنيت معظم بيوت جليا من اللبن، وقامت على أنقاض قرية جالا الرومانية. وفيها آثار أسس قبور منقورة في الصخر وبئر قديمة. اشتملت القرية على مسجد وبعض الدكاكين، ومدرسة ابتدائية تأسست عام 45/1946 بينها وبين قريتي قزازة وسجد المجاورتين لها، وكان الأهالي يشربون من بئر القرية. واتخذ مخططها التنظيمي شكلاً طولياً اتجه فيه امتدادها العمراني من الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي. وكانت القرية تنمو في محور بمحاذاة الدرب الشمالي الغربي المؤدي إلى الخيمة والمسمية، وقد شغلت مساحة 7 دونمات.
بلغت مساحة أراضي جليا 10,347 دونماً جميعها ملك لأهلها العربز وتزرع في أراضيها جميع أصناف الحبوب, وبعض أصناف الخضر والفواكه. وقد عرس الأهالي أشجار البرتقال في مساحة 40 دونماً من أراضيها. وتتركز زراعة الأشجار المثمرة في الجهتين الشمالية والغربية حيث تروي البساتين بمياه الآبار. أما الحبوب فإن زراعتها تمتد في الجهتين الجنوبية والشرقية، في حين تترك بعض الأراضي المرتفعة شرقي القرية مراعي طبيعية لمواشي القرية. وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.
بلغ عدد سكان قرية جليا في عام 1922 نحو 269 نسمة، وازداد عددهم في عام 1931 إلى 271 نسمة يقيمون في 63 بيتاً، وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 330 نسمة، وفي عام 1948 احتل الصهيونيون قرية جليا ودمروها بعد أن أجلوا سكانها عنها.

قرية القادمة الجَمّاسِين الشرقي والغربي
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 06-27-2010, 03:50 AM
الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 226
المهندس is on a distinguished road
افتراضي

القادمة الجَمّاسِين الشرقي والغربي

قرية عربية تقع قبل مصب نهر العوجا ينحو ثلاثة كيلو مترات. واسمها مأخوذ من عمل سكانها في تربية الجواميس، لأن أراضي القرية سهلية منخفضة تكثر فيها المستنقعات، وتصلح لتربية الجواميس التي تحتاج إلى الماء الكثير.
تنقسم الجماسين من الناحية الإدارية إلى قسمين شرقي وغربي:

أ – الجماسين الشرقي:

تربة هذا القسم طينية سمراء، وتعتمد في ريها على مياه الأمطار المتجمعة، وعلى ما يجلبه الأهلون من مياه نهر العوجا. ولم تتجاوز مساحة أراضي الجماسين الشرقي 358 دونماً، زرع منها 105 دونمات بأشجار الحمضيات. ولم يتمكن الصهيونيون من امتلاك أكثر من 54 دونماً منها.
بلغ عدد سكان هذا القسم في أواخر عهد الانتداب 730 نسمة فقط. وهم يعودون بأصولهم إلى منطقة غور الأردن، لكنهم انتقلوا إلى هذا البقعة في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وكانوا أول الأمر يحيون حياة البداوة. ثم أخذوا في الاستقرار وبناء البيوت البسيطة، ومعظمها خصاص وبعضها بني بالطوب. وكان نمو القرية العمراني ضعيفاً جداً. ويكاد عيش أبنائها يقتصر على تربية الجواميس وبيع ما تنتجه من حليب ومشتقاته في سوق يافا. وقد عمل نفر من أبناء القرية في بساتين البرتقال في القرى المجاورة، ولا سيما "سارونا" الألمانية.
لم يكن في الجماسين الشرقي مدرسة، وكان أطفال القرية يذهبون إلى قرية الشيخ مونس طلباُ للعلم.

ب – الجماسين الغربي :

يشترك هذا القسم مع القسم الأول في صفات واحدة للأرض والتركيب السكاني والعمراني. وتبلغ مساحة أراضيه 1,365 دونماً، تسرب منها 714 دونماً إلى الصهيونيين. وتعد الحمضيات أهم زراعات الجماسين الغربي، وقد بلغت مساحة أراضيه 1،365 دونماً، تسرب منها 714 دونمات إلى الصهيونيين.
وتعد الحمضيات أهم زراعات الجماسين الغربي، وقد بلغت مساحة ما زرع بأشجار الحمضيات 414 دونماً.
وصل عدد سكان الجماشسن الغربي عام 1945 إلى نحو 1،080 نسمة كانوا يعملون في الزراعة وتربية الجواميس.
احتل الصهيونيون الجماسين بقسميها الشرقي والغربي عام 1948، ودمروهما، وجعلوا أرضهما جزءاً من مجمع مدينة تل أبيب الحضري.
القرية القادمة الجَمّامَة.
رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:52 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.10 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
حميع الخقوق محفوظة © لـ منتديات العاشق 2009 - 2022