#22
|
||||
|
||||
![]()
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://katka5212.bloglap.hu/kepek/201202/uj7_1.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://katka5212.bloglap.hu/kepek/201203/billedca6wsouw.gif');border:10px groove sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:burlywood;border:9px groove sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]لا يهمني ردكم ولكن يكفيني فخرا
بانكم مرتتم من موضوعي ![]() “لأنه يخبئني في مظلّته في يوم الشر. يسترني بستر خيمته .على صخرة يرفعني” (مزمور 5:27). الثقة التي يتحدّث عنها الكتاب المقدس تشير إلى الطمأنينة وراحة القلب التي يتمتع بها المؤمن في المسيح. فعلينا أن نكون كم ا سيدنا وهذا شرف لنا، فالمسيح كان دائما في سلام واطمئنان ولم يفقد سلامه وهدوءه ولا مرة واحدة. والسبب أن طمأنينته كانت نابعة من ثقته بالآب السماوي. من أصعب الأمور في الحياة أن يحيا المؤمن المسيحي من دون الثقة بالرب، لأن عدم الثقة بالرب تولّد عدم ثقة بالنفس ومن ثم تملأ الحياة يأسا وبؤسا فيحيا الإنسان بعدم سلام قلبي. فلكي تكون شخصا مؤمنا مملوء بالراحة وسط كل المصاعب حمام من القلب 6/2/2014 [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
![]() ![]() |
|
|