في لحظه ..!! مساحه لاقلامكم للتعبير عن لحظاتكم..!!

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('https://lh5.googleusercontent.com/-lks1hlqmdbq/u5nsa6cedmi/aaaaaaac6tg/sqf3j_ssoxc/w346-h461/pa69vzqitri.gif');border:10px inset rgb(255, 127, 80);"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('https://lh5.googleusercontent.com/-lks1hlqmdbq/u5nsa6cedmi/aaaaaaac6tg/sqf3j_ssoxc/w346-h461/pa69vzqitri.gif');border:10px inset rgb(255, 127, 80);"][cell="filter:;"][align=center]

على أرصفة الغربة
أمشي...وخلفي
تتسكع الخيبة تطاردني
تناديني...أتصنع
جهلها...وتطاردني
كأنني عشق لها.
ذاك الصمت...يعرفني..
وذاك الوجع...يعرفني.
أنا عنوان...لمحطة
الاحزان.
قدسني الحرمان...أصبح
رفيق الزمان.
ألتقي به...دون مواعيد.
أين ذاك الفرح...البعيد؟؟
كالغمام يتربص ...بناضري
ﻻأستطيع...تلوين
مﻻمحه.
ﻻعين له...وﻻرسوم
توشحت فيه المتاهات...وعبث
المﻻمح.
وحلم أمنيتي...أصبح
جارح.
يأتيني بموعد...وﻻيحاورني
يجهلني على...رصيف
خلوته.
أنا له مثل...شيء عادي.
ﻻيهم وﻻكﻻفة في...
حظوره،
ذاك الفرح...تفنن
في غرورة...ﻻيبتسم لي
إﻻ بتلميح...وﻻأظنه
يقصدني.
أكذب على نفسي...كي
أصطنع أملا....زائفا.
وبعدها أعود....ليقظتي
من وهم...الاكاذيب.
هي أساليب...اتصنعها
كي جرحي...يطيب.
كي يثلج...ذلك اللهيب.
في مدينتي...حظي
كئيب.
يتلمسني بعذاب...ويبتعد
بألم.
قد فاق صبري...من
منامه وإحتماله.
فاق ليرحل بحسه...ليمشط
أرصفة مدن...أخرى.
إﻻ مدينتي...وعد
أﻻ يزورها.
وأصبحت مدينتي...عارية
اﻵمال والفرح.

[align=center][tabletext="width:50%;background-image:url('https://lh5.googleusercontent.com/-lks1hlqmdbq/u5nsa6cedmi/aaaaaaac6tg/sqf3j_ssoxc/w346-h461/pa69vzqitri.gif');border:10px inset rgb(255, 127, 80);"][cell="filter:;"][align=center][flash=http://store2.up-00.com/2014-06/1402572227161.swf]width=350 height=400[/flash][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]