#11
|
||||
|
||||
![]()
لقد وجودوا في غيابكَ أشياؤهم المبتذلة
بكوا عند مَطلع النشيد الوطني قَدّموك كقربانٍ على مذبح مِن رخامٍ وشجن اشاحوا وجوههم لئلا تعرف قاتليك. وعليكَ أن تُصدق الحكاية تعابير وجوههم الفاضحة تَنسى الاساءة ،أنتَ الراحلُ الآن ولك حُسنُ النوايا ليست المرة الأولى التي تُقتل لكنّك الآن غيركَ فيهم لست أنت لست هُم ..
__________________
إنســان عــادي |
|
|