ابتداءً من الآن تعمل الأفلاك لمصلحتك
أخيراً.. الانفراج! يسجّل هذا الشهر حدثاً فلكياً كبيراً وهو توقف كوكب (ساتورن) عن معاكستك، وانتقاله إلى برج العذراء، بعد سنتين ونصف السنة من المواجهة مع برجك. يتكوَّن لديك انطباع المزيد
تحت الوصاية الساتورنيّة
تعاكسك الأفلاك هذا الشهر أيضاً عزيزي الحوت، وآسفة لنقلي إليك هذا الخبر. فـ (ساتورن) يدخل الآن إلى العذراء، أي إلى مواجهة برجك، ليفرض عليك نظامه الخاص الذي يستمر سنتين ونصف السنة، فيكون في المزيد