#11
|
||||
|
||||
![]()
- سيدتي " يا حمالة الكذب "
لا يمكننا إنقاذ النار إلا بمزيد من الحطب . ردت على طريقة أحمد شوقي في " قيس وليلى " : - ويلك.. أجئت تطلب ناراً.. أم تُشعل البيت ناراً ؟ - أيتها القطة الضالة تحت مطر باريس . لا موقد لك سواي.. تعالي كي يشتعل البيت ناراً ! تمنيت لو حادثتها طويلاً . كان لصوتها جسد ، وكان له رائحة وملمس ، وكان كل ما أحتاجه لأبقى على قيد الفرح . " عابر سرير " |
|
|