| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			مَوٌلِاٌتَيِ 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	الْيَوْمُ مَوْعِدُ اللِّقَاءِ س‘َ تَتَوَهَّجَ نُجُومَي بِالسَّمَاءِ سَوْفَ أَنَازِلَ أنَوثِتَكِ بِ أَجْرَامَي س‘َ أَعَيْشُك كَمَا بِ أحْلاَمَي س‘َ أَجَنَى مِنْكَ ألَاَمٍاٌنَيِ بِمَا أُكَنْهُ لَكِ مِنْ غَرَامِيِ أَتُسُلِّقَ مُنْحَنِيَاتُ كُنُوزِكِ أَتُلُمِّسَ كُهُوفُ فُتُونُكَ أَخْطَفُ أَهاَتَكِ كَلِصِّ حَرامِيِ أُضْرَمُ نَارَ شَوُقّْىِ بِنَهْدِكِ وَالْعَقُّ رَحِيقُ زُهورُ خَدُّكِ ف‘َ تَطِلُبِىَ الْمَزِيدَ ب أَرَغامَيِ مِنْ رَاسَكِ حَتَّى قَدَمِكِ بِكُلُّ مُحْتَوَى قَدِّكِ أُمَارِسُ طَقُوُّسًىِ بِ كُلُّ تَفَاصِيلِهَا وَأَفْقِدُ تًوِاَزَتِيُ لِ ذاتِيَّ أَسَمِعَكِ مَا لَمْ تُسْمَعِيهِ وَأَذْهَبُ بِكِ لِعَالَمِ تَغْوِيَةِ فَبِسُخُونَةِ أَهاَتَكِ تَدُعَوِنَىِ لَاَسَتِمُرارىِ سَ‘ أَرَفْعُ رايَةُ أنَوثِتَكِ وًمَفِرُاِدَتِهُاِ بِالْمَسِّ وَالْعَقِّ أُقَدَّمُ لَهَا هَدِيَّتَهَا بِسَيْلِ قًبِلَاَتَىِ كَ أَلَاَمِطُاِرُىِ أَضَعُ نِقَاطَ حًرُوِفُىِ عَلَى نَهْدِكِ وَأَجْمَعُ حُروفَ كَلِمَاتِي بِكَهْفِكِ وَفَوْقَ جَسَدِكِ أَصُوغُ أشًعِاَرِىِ لَنْ أَدَعَكَ بَعْدَ هَذِهِ اللَّحْظَةَ سَ‘ يِكُوُنِ كُلُّ ثَانِيَةِ مُعَنّى لِفَرْحَةِ وَدِفْءُ أنَوثِتَكِ سِلاَحَ أَجَبَّارَيِ  | 
		
  | 
	
		
  |